مرة أخرى.. المحكمة تسمح باستمرار نشاط شركة "سامير"
ناظور سيتي: متابعة
قررت المحكمة التجارية بمدينة الدار البيضاء، يومه الإثنين 17 أبريل الجاري، تجديد الإذن باستمرار نشاط شركة سامير.
وسمحت المحكمة مرة أخرى باستمرار النشاط لمدة ثلاثة أشهر بشركة سامير التي تواجه التصفية القضائية منذ سنة 2016.
وسيؤدي هذا الحكم الجديد للمحكمة التجارية، إلى استمرار محافظة الشركة على العقود التجارية، والتي من ضمنها عقود الشغل للعمال الرسميين.
قررت المحكمة التجارية بمدينة الدار البيضاء، يومه الإثنين 17 أبريل الجاري، تجديد الإذن باستمرار نشاط شركة سامير.
وسمحت المحكمة مرة أخرى باستمرار النشاط لمدة ثلاثة أشهر بشركة سامير التي تواجه التصفية القضائية منذ سنة 2016.
وسيؤدي هذا الحكم الجديد للمحكمة التجارية، إلى استمرار محافظة الشركة على العقود التجارية، والتي من ضمنها عقود الشغل للعمال الرسميين.
ويرى الحسين اليماني، عن المكتب النقابي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بشركة "سامير" ومنسق جبهة إنقاذ المصفاة، أن قرار المحكمة التجارية، يفتح المجال لمواصلة العمل بهدف التفويت القضائي لأصول الشركة بغاية المحافظة على التشغيل وتغطية ما يمكن تغطيته من الديون التي تراكمت عليها.
وحسب جبهة إنقاذ المصفاة، فإنه يجب أن تعود شركة سامير للأمن الطاقي للمغرب والرفع من المخزونات، بهدف المساهمة في خفض أسعار المحروقات.
كما تؤكد الجبهة ذاتها، على ضرورة عودة سامير للأمن الطاقي للمغرب والرفع من المخزونات، من أجل الاستفادة من الهوامش المهمة لتكرير النفط.
وشددت جبهة إنقاذ مصفاة سامير، على أن مصفاة سامير، لاتزال في استطاعتها مواصلة واستئناف نشاطها.
يذكر أن، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، كانت قد أكدت أن وزارتها تدرس السيناريوهات التقنية والاقتصادية، لإيجاد حلول لملف "سامير".
وحسب جبهة إنقاذ المصفاة، فإنه يجب أن تعود شركة سامير للأمن الطاقي للمغرب والرفع من المخزونات، بهدف المساهمة في خفض أسعار المحروقات.
كما تؤكد الجبهة ذاتها، على ضرورة عودة سامير للأمن الطاقي للمغرب والرفع من المخزونات، من أجل الاستفادة من الهوامش المهمة لتكرير النفط.
وشددت جبهة إنقاذ مصفاة سامير، على أن مصفاة سامير، لاتزال في استطاعتها مواصلة واستئناف نشاطها.
يذكر أن، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، كانت قد أكدت أن وزارتها تدرس السيناريوهات التقنية والاقتصادية، لإيجاد حلول لملف "سامير".
