رجاء غراب
تعرضت الحافلة، التي نقلت عائلات معتقلي حراك الريف، من الدارالبيضاء إلى الحسيمة، يوم أمس الأربعاء، بعد انتهاء الزيارة الأسبوعية إلى سجن المحلي عين السبع، إلى الرشق بالحجارة، ما أدى إلى تكسير زجاجها، من دون تسجيل أي إصابات بشرية.
الحادثة، حسب المعلومات، التي استقاها “اليوم 24” من عائلات المعتقلين على خلفية حراك الريف، وقعت على مستوى واد أمليل، بينما كانت في طريق العودة من مدينة الدارالبيضاء، بعد انتهاء زيارتها الأسبوعية للمعتقلين، التي دأبت على تنظيمها، كل يوم أربعاء، إلى السجن المحلي عين السبع.
ورجحت عائلات معتقلي الريف أن يكون الحدث عاديا، وغير مقصود، لأن مثل هذه السلوكات تشهدها الطرق المغربية بشكل يومي، إلا أنها حملت المسؤولية لمن اتخذ قرار اختيار السجن، حيث يقبع المعتقلون، بعيدا عن عائلاتهم بمئات الكيلومترات، بينما كان من الممكن اعتقالهم في سجون الحسيمة، والناظور، للتخفيف عن أسرهم معاناة التنقل بين البيضاء، والحسيمة، أسبوعيا.
تعرضت الحافلة، التي نقلت عائلات معتقلي حراك الريف، من الدارالبيضاء إلى الحسيمة، يوم أمس الأربعاء، بعد انتهاء الزيارة الأسبوعية إلى سجن المحلي عين السبع، إلى الرشق بالحجارة، ما أدى إلى تكسير زجاجها، من دون تسجيل أي إصابات بشرية.
الحادثة، حسب المعلومات، التي استقاها “اليوم 24” من عائلات المعتقلين على خلفية حراك الريف، وقعت على مستوى واد أمليل، بينما كانت في طريق العودة من مدينة الدارالبيضاء، بعد انتهاء زيارتها الأسبوعية للمعتقلين، التي دأبت على تنظيمها، كل يوم أربعاء، إلى السجن المحلي عين السبع.
ورجحت عائلات معتقلي الريف أن يكون الحدث عاديا، وغير مقصود، لأن مثل هذه السلوكات تشهدها الطرق المغربية بشكل يومي، إلا أنها حملت المسؤولية لمن اتخذ قرار اختيار السجن، حيث يقبع المعتقلون، بعيدا عن عائلاتهم بمئات الكيلومترات، بينما كان من الممكن اعتقالهم في سجون الحسيمة، والناظور، للتخفيف عن أسرهم معاناة التنقل بين البيضاء، والحسيمة، أسبوعيا.