ناظورسيتي: متابعة
قال إيريك زمور، أحد مرشحي الرئاسة عن اليمين المتطرف في الانتخابات الرئاسية في فرنسا، بأنه إذا فاز سيؤسس "وزارة لعكس الهجرة"، اختصاصها طرد "الأجانب غير المرغوب فيهم".
وكشف إيريك زمور في حديثه مع وسائل الإعلام الفرنسية يوم أمس الاثنين بأن الوزارة "ستكون لها الوسائل والمواثيق اللازمة لإجراء رحلات (ترحيل) جماعية".
وأكد المرشح بأنه سيطرد "مرتكبي الجنح والمجرمين، وكل الأشخاص الذين لم نعد نريدهم"، مشيرا إلى أنه يعتزم زيارة كل من الجزائر والمغرب وتونس "لبحث إمكانية تنظيم هذا الأمر" مع قادة هذه الدول.
قال إيريك زمور، أحد مرشحي الرئاسة عن اليمين المتطرف في الانتخابات الرئاسية في فرنسا، بأنه إذا فاز سيؤسس "وزارة لعكس الهجرة"، اختصاصها طرد "الأجانب غير المرغوب فيهم".
وكشف إيريك زمور في حديثه مع وسائل الإعلام الفرنسية يوم أمس الاثنين بأن الوزارة "ستكون لها الوسائل والمواثيق اللازمة لإجراء رحلات (ترحيل) جماعية".
وأكد المرشح بأنه سيطرد "مرتكبي الجنح والمجرمين، وكل الأشخاص الذين لم نعد نريدهم"، مشيرا إلى أنه يعتزم زيارة كل من الجزائر والمغرب وتونس "لبحث إمكانية تنظيم هذا الأمر" مع قادة هذه الدول.
خطاب زمور أسسه على رفض الهجرة والإسلام، حيث دعا أنصار حملته الانتخابية إلى "تغيير مجرى التاريخ" والمضي نحو "استرداد" فرنسا.
كما وعد زمور ايريك خلال تجمعات سابقة بإنهاء الهجرة وإلغاء حق لم شمل الأسر واللجوء إلى طرد المهاجرين.
ولم يعبر المرشح عن نيته تغيير موقف فرنسا من قضايا مغاربية، كقضية الصحراء المغربية، وقد كشفت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، أمس الاثنين، عن أن موقف فرنسا من قضية الصحراء المغربية ثابت، ويصب في اتجاه إيجاد حل سياسي عادل، ومقبول لدى الأطراف المعنية، وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وأضافت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، أن مخطط الحكم الذاتي المغربي يشكل أساسا للنقاش جادا وذا مصداقية.
ويأتي هذا الموقف الذي عبرت عنه فرنسا، في إطار تجديد دعمها لمخطط الحكم الذاتي المقدم من طرف المغرب باعتباره "أساسا للنقاش، جادا وذا مصداقية".
وكما يأتي أيضا، في أعقاب تبني إسبانيا لموقف رسمي تعترف من خلاله بأن المبادرة المغربية للحكم الذاتي تشكل الأساس الأكثر جدية، واقعية ومصداقية لتسوية الخلاف حول الصحراء المغربية.
وأكدت، على أن "فرنسا ملتزمة بإقامة علاقات جيدة بين شركائها الأوروبيين وجيرانها على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط. فمن خلال الحوار يمكن التغلب على التحديات المشتركة.
كما وعد زمور ايريك خلال تجمعات سابقة بإنهاء الهجرة وإلغاء حق لم شمل الأسر واللجوء إلى طرد المهاجرين.
ولم يعبر المرشح عن نيته تغيير موقف فرنسا من قضايا مغاربية، كقضية الصحراء المغربية، وقد كشفت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، أمس الاثنين، عن أن موقف فرنسا من قضية الصحراء المغربية ثابت، ويصب في اتجاه إيجاد حل سياسي عادل، ومقبول لدى الأطراف المعنية، وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
وأضافت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، أن مخطط الحكم الذاتي المغربي يشكل أساسا للنقاش جادا وذا مصداقية.
ويأتي هذا الموقف الذي عبرت عنه فرنسا، في إطار تجديد دعمها لمخطط الحكم الذاتي المقدم من طرف المغرب باعتباره "أساسا للنقاش، جادا وذا مصداقية".
وكما يأتي أيضا، في أعقاب تبني إسبانيا لموقف رسمي تعترف من خلاله بأن المبادرة المغربية للحكم الذاتي تشكل الأساس الأكثر جدية، واقعية ومصداقية لتسوية الخلاف حول الصحراء المغربية.
وأكدت، على أن "فرنسا ملتزمة بإقامة علاقات جيدة بين شركائها الأوروبيين وجيرانها على الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط. فمن خلال الحوار يمكن التغلب على التحديات المشتركة.