ناظورسيتي | مراسلة
عرف دوار إمجوضن بجماعة ايث يوسف وعلي خلال هذا اﻷسبوع حالة وفاة لشاب عشريني ناتجة عن مرض "غامض" على اﻷقل بالنسبة لمحيطه العائلي والساكنة حيث لفظ أنفاسه مباشرة بعد نقله إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس وتحويله إلى قسم اﻹنعاش.
ومما أضفى صفة "الغرابة" على هذا المرض هو عدم صدور أي بلاغ في الموضوع عن الجهات المسؤولة سواء مستشفى محمد الخامس أو السلطات المحلية بالرغم مما يتبين أن المرض معدي.
فقد أكد مصدر من السلطة المحلية أن سكان الدوار والمحيط العائلي للشاب المتوفى سيخضعون إلى عملية تلقيح مما يعتبر مؤشرا على أن المرض معدي كما أن عملية الدفن -حسب- روايات الساكنة تمت تحت إشراف السلطات المحلية والطبية باﻹقليم.
ورجحت بعض المصادر الخاصة بالموقع أن تكون الوفاة ناتجة عن مرض المينانجيت حسب اﻷعراض التي كان يعاني منها الشاب المتوفى.
ساكنة المنطقة عبرت عن استيائها العميق من عدم صدور بلاغ أو توضيح من الجهات الوصية توضح فيه سبب المرض وأعراضها وطرق علاجه أو الوقاية منه حتى لايترك اﻷمر للإشاعة حيث هلع كبير أصاب السكان في غياب المعلومات الصحيحة.
عرف دوار إمجوضن بجماعة ايث يوسف وعلي خلال هذا اﻷسبوع حالة وفاة لشاب عشريني ناتجة عن مرض "غامض" على اﻷقل بالنسبة لمحيطه العائلي والساكنة حيث لفظ أنفاسه مباشرة بعد نقله إلى مستعجلات مستشفى محمد الخامس وتحويله إلى قسم اﻹنعاش.
ومما أضفى صفة "الغرابة" على هذا المرض هو عدم صدور أي بلاغ في الموضوع عن الجهات المسؤولة سواء مستشفى محمد الخامس أو السلطات المحلية بالرغم مما يتبين أن المرض معدي.
فقد أكد مصدر من السلطة المحلية أن سكان الدوار والمحيط العائلي للشاب المتوفى سيخضعون إلى عملية تلقيح مما يعتبر مؤشرا على أن المرض معدي كما أن عملية الدفن -حسب- روايات الساكنة تمت تحت إشراف السلطات المحلية والطبية باﻹقليم.
ورجحت بعض المصادر الخاصة بالموقع أن تكون الوفاة ناتجة عن مرض المينانجيت حسب اﻷعراض التي كان يعاني منها الشاب المتوفى.
ساكنة المنطقة عبرت عن استيائها العميق من عدم صدور بلاغ أو توضيح من الجهات الوصية توضح فيه سبب المرض وأعراضها وطرق علاجه أو الوقاية منه حتى لايترك اﻷمر للإشاعة حيث هلع كبير أصاب السكان في غياب المعلومات الصحيحة.