المزيد من الأخبار






مركز الذاكرة المشتركة يناقش التجربة الديمقراطية للهند ويكرم القماري في ثاني أيام مهرجان السينما


مركز الذاكرة المشتركة يناقش التجربة الديمقراطية للهند ويكرم القماري في ثاني أيام مهرجان السينما
ناظورسيتي: محمد العبوسي- حمزة حجلة

وسط حضور متميز ومتنوع، شهدت قاعة إحدى الفنادق المصنفة بالناظور، نقاشا مطولا حول التجربة الديمقراطية للهند، وطريقة تدبيرها للإختلاف الثقافي والديني الذي تتميز به، وذلك بحضور سفيرة الهند "خيا باتاشاريا"، والتي أكدت على أن تجربة الهند في الديمقراطية قطعت أشواط طويلا، وشبيه لحد كبير مع التجربة التي خاضها المغرب، كما أبرزت مجموعة من الأمثلة عن التنوع الثقافي والديني الذي يعيشه بلدها، وكيفية التعايش دخل بلد تعرف مناطقه إختلافات جوهرية.


الندوة التي سيرها الاستاذ عبد الله شارق عرفت تدخل مجموعة من الأساتذة والذين أشادوا بالتجربة الهندية في المجال الديمقراطي والتنوع الثقافي، كما قام الباحث أحمد زاهد في مداخلة بإعطاء مثال عن التنوع الثقافي والفني والهوياتي الذي يزخر به المغرب، كنموذج يحتدى به كذلك.



وعرف اليوم الثاني من الدورة السادسة للمهرجان السينما للذاكرة المشتركة، لحظة حميمية بإمتياز، وذلك بتكريم أحد الأعمدة الثقافية بمدينة الناظور وبالمغرب، الشاعر والأستاذ الحسين القمري، الذي قدم له تذكار بهذا المناسبة عرفا له بالمجهودات الكبيرة التي قام بها في عدة مجالات منها الثقافية السياسية، كما قدم مجموعة من أصدقائه شهادات في حق هذا الهرم الثقافي.










































































































































1.أرسلت من قبل amaghrabi في 08/11/2017 19:58
بسم الله الرحمان الرحيم.موسم سينمائي ناضوري رائع جدا وخصوصا تحت رعاية اخينا المحترم عبد السلام بوطيب .أولا السينما الهندية معروفة عند المواطن المغربي أطفال وشبابا وشيوخا منط الستينياتواعتقد الى اليوم,وهي صراحة غزت اليوم العالم بأسره بحيث حتى الشعب الاروبي أصبح مبتلى بها وتكاد جميع البيوت تشاهد مرة على الأقل الأفلام الهندية في الأسبوع,وشاروخان معروف في العالم بأسره كما أعتقد,وثانيا أسعدني كثيرا ذلك التكريم ولو رمزيا لاستاذنا الكبير القمري حسين,لانه صراحة ترك بصمة سياسية وثقافية وفنية في الساحة الناضورية لا تخفى على أحد.وهو من مؤسسي الصرح الثقافي والسياسي في مدينة الناضور مع كثير من رفاقه المثقفين النجباء .زلقد فرحت كثيرا لهذا التكريم وأتمنى من المسؤولين الناضوريين أن يجتهدوا ليجعلوا شارعا او ساحة عمومية او او تحمل اسم هذا الشخص الطيب المحترم ليبقى اسمه خالدا يذكر ان شاء للله كلما دخل احد شارعه او ساحته وسوف نقول ان شاء الله والى الابد شارع القمري حسين,وسيفتش شبابنا و احفادنا عن قيمة هذا المواذن الناضوري الرائع الذي اسدى خدمات جليلة للريف وللمغاربة جمعاء,وهنيئا لكم اخواني الناضوريين الكرماء بهذا العرس السينيمائي الجميل ويا ليتني كنت معكم لا ستمتع بهذه الأفلام العالمية التي تجري في مدينتي ووطني وخصوصا الأفلام الهندية التي كنت مولعا بها في شبابي يوم كانت سينما الريف وسينما فيكتوريا المكانين الوحيدين لنشر المتعة إضافة طبعا الى فريقنا العتيد هلال الناظور ولا انسى كذلك الفتح الناضور.واتمنى ان تعود الأيام الجميلة على مدينتي وعلى كل ربوع وطني الكبير المغرب الحبيب ان شاء الله

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح