ناظورسيتي -متابعة
أكد برلماني فرنسي يرأس لجنة مهمة في مجلس الشيوخ الفرنسي أن بلاده تقف إلى جانب المغرب في ما وقع مؤخرا من تطورات على إثر "تحرير" الجيش المغربي لمعبر "الكركرات" من قبضة "قطاع طرق" تابعين للجبهة الانفصالية.
وقال كريستيان كامبون، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة في مجلس الشيوخ الفرنسي، أمس الجمعة، إن بلاده تقف إلى جانب المغرب، الذي وصفه بـ"أفضل حليف لفرنسا في إفريقيا"، لضمان حرّية حركة المرور في المعبر.
وأفاد كامبون، من خلال تغريدة في “تويتر” بعد لقائه بشكيب بنموسى، سفير المغرب في فرنسا، بأن "فرنسا تقف إلى جانب المغرب للمطالبة بحرّية حركة المرور في منطقة "الكركرات" والحفاظ على وقف إطلاق النار مع "البوليساريو"، مضيفا أن "المغرب هو أفضل حليف لفرنسا في إفريقيا".
وفي الوقت الذي كان "التوتر" في أشدّه في المنطقة العازلة "الكركرات"، بعدما قامت ميليشيات تابعة للجمهورية الوهمية بـ"قطع الطريق" فيها، دعا كامبون، الذي يشغل كذلك منصب رئيس مجموعة الصّداقة البرلمانية الفرنسية -المغربية في مجلس الشيوخ، إلى “حل سلمي متفاوض بشأنه تحت رعاية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تأسيسا على مقترَح الحكم الذاتي الموسّع الذي دعا إليه المغرب.
وشدّد البرلماني الفرنسي على أن المغرب بذل، طوال 45 سنة، جهودا جبارة من خلال الاستثمار في السكن والصحة والتعليم والأنشطة الاقتصادية والمرافق العمومية".
أكد برلماني فرنسي يرأس لجنة مهمة في مجلس الشيوخ الفرنسي أن بلاده تقف إلى جانب المغرب في ما وقع مؤخرا من تطورات على إثر "تحرير" الجيش المغربي لمعبر "الكركرات" من قبضة "قطاع طرق" تابعين للجبهة الانفصالية.
وقال كريستيان كامبون، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة في مجلس الشيوخ الفرنسي، أمس الجمعة، إن بلاده تقف إلى جانب المغرب، الذي وصفه بـ"أفضل حليف لفرنسا في إفريقيا"، لضمان حرّية حركة المرور في المعبر.
وأفاد كامبون، من خلال تغريدة في “تويتر” بعد لقائه بشكيب بنموسى، سفير المغرب في فرنسا، بأن "فرنسا تقف إلى جانب المغرب للمطالبة بحرّية حركة المرور في منطقة "الكركرات" والحفاظ على وقف إطلاق النار مع "البوليساريو"، مضيفا أن "المغرب هو أفضل حليف لفرنسا في إفريقيا".
وفي الوقت الذي كان "التوتر" في أشدّه في المنطقة العازلة "الكركرات"، بعدما قامت ميليشيات تابعة للجمهورية الوهمية بـ"قطع الطريق" فيها، دعا كامبون، الذي يشغل كذلك منصب رئيس مجموعة الصّداقة البرلمانية الفرنسية -المغربية في مجلس الشيوخ، إلى “حل سلمي متفاوض بشأنه تحت رعاية مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تأسيسا على مقترَح الحكم الذاتي الموسّع الذي دعا إليه المغرب.
وشدّد البرلماني الفرنسي على أن المغرب بذل، طوال 45 سنة، جهودا جبارة من خلال الاستثمار في السكن والصحة والتعليم والأنشطة الاقتصادية والمرافق العمومية".
وتابع رئيس مجموعة الصّداقة البرلمانية الفرنسية -المغربية في مجلس الشيوخ الفرنسي أن "المجموعة عاينت حين تواجدها هناك مدى احتياج الساكنة المدنية في المنطقة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية من أجل العيش بسلام في هذا الجزء من العالم".
يأتي ذلك في الوقت الذي أجمع عدد من الشخصيات السياسية والخبراء الأوروبيين على الإشادة بتشبّث المغرب بوقف إطلاق النار، مؤكدين مشروعية تدخل القوات المسلحة الملكية من أجل تأمين الممر الرابط بين المملكة وموريتانيا عبر المنطقة العازلة للكركرات، ومن ثم، وضع حد لاستفزازات الانفصاليين.
وفي هذا السياق، رحّب أوليفر فاريلي، المفوض الأوروبي للجوار والتوسع، في وقت سابق بالتزام المغرب بوقف إطلاق النار، قائلا في حسابه على تويتر “أنوه بتشبث المغرب بوقف إطلاق النار.. إن ضمان حرية تنقل الأشخاص والبضائع أمر أساسي". وتابع أن “التوترات يجب أن تفسح المجال أمام العملية السياسية وأنه من الضروري الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي للجوار".
وبدورها، رحبت "مجموعة الخضر" في البرلمان الأوروبي بتشبّث المغرب بوقف إطلاق النار، مشيرة على لسان النائب منير ساطوري، في تغريدة باسم المجموعة إلى “أنه من الحيوي الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي للمنطقة... حرية تنقل الأشخاص والبضائع غير قابلة للتفاوض". وأكد أن “على أوروبا تشجيع إعادة إطلاق العملية السياسية” من أجل التسوية النهائية للنزاع المصطنع حول الصحراء المغربية.
وفي إسبانيا، أكدت ثلة شخصيات سياسية إسبانية أن المغرب تصرف بـ“طريقة شرعية” حين وضع حدا لـ“استفزازات" مليشيات الانفصاليين في المنطقة العازلة في الكركرات في الصحراء المغربية.
يأتي ذلك في الوقت الذي أجمع عدد من الشخصيات السياسية والخبراء الأوروبيين على الإشادة بتشبّث المغرب بوقف إطلاق النار، مؤكدين مشروعية تدخل القوات المسلحة الملكية من أجل تأمين الممر الرابط بين المملكة وموريتانيا عبر المنطقة العازلة للكركرات، ومن ثم، وضع حد لاستفزازات الانفصاليين.
وفي هذا السياق، رحّب أوليفر فاريلي، المفوض الأوروبي للجوار والتوسع، في وقت سابق بالتزام المغرب بوقف إطلاق النار، قائلا في حسابه على تويتر “أنوه بتشبث المغرب بوقف إطلاق النار.. إن ضمان حرية تنقل الأشخاص والبضائع أمر أساسي". وتابع أن “التوترات يجب أن تفسح المجال أمام العملية السياسية وأنه من الضروري الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي للجوار".
وبدورها، رحبت "مجموعة الخضر" في البرلمان الأوروبي بتشبّث المغرب بوقف إطلاق النار، مشيرة على لسان النائب منير ساطوري، في تغريدة باسم المجموعة إلى “أنه من الحيوي الحفاظ على الاستقرار السياسي والاقتصادي للمنطقة... حرية تنقل الأشخاص والبضائع غير قابلة للتفاوض". وأكد أن “على أوروبا تشجيع إعادة إطلاق العملية السياسية” من أجل التسوية النهائية للنزاع المصطنع حول الصحراء المغربية.
وفي إسبانيا، أكدت ثلة شخصيات سياسية إسبانية أن المغرب تصرف بـ“طريقة شرعية” حين وضع حدا لـ“استفزازات" مليشيات الانفصاليين في المنطقة العازلة في الكركرات في الصحراء المغربية.
Tour d'horizon avec l'ambassadeur Benmoussa @AmbaMarocFrance. La France est aux côtés du #Maroc pour exiger la libre circulation du traffic à #Guerguerat (frontière Mauritanienne) et maintenir le cessez-le-feu avec le #Polisario. Le Maroc, meilleur allié de la France en Afrique. pic.twitter.com/gq2mXGOEMk
— Christian Cambon (@ChCambon) November 20, 2020