الشرادي محمد - بروكسيل -
خرجت الجالية المسلمة المقيمة ببلجيكا على بكرة أبيهم،يومه الأحد 25 يونيو 2017 الموافق 1 شوال 1438،قاصدين المساجد التي إهتزت جنباتها بالتكبير و التهليل لأداء صلاة عيد الفطر المبارك السعيد،في أجواء و نسمات روحانية تجسد أسمى معاني الإيمان و التقوى.
خطبة العيد التي ألقيت من طرف أئمة الهدى و مصابيح الدين بمساجد:المتقين و المستقبل ببلدية مولمبيك سان جون ببروكسيل،عبد الله إبن مسعود ببلدية فوري ببروكسيل،النصر بمدينة فيلفورد،المركز الثقافي الإسلامي مسجد هوبوكن بأنفرس،تمحورت حول الفضائل الجمة لشهر رمضان،شهر الصيام و القيام و تلاوة القرأن،الشهر الذي تفتح فيه أبواب الجنات،و تضاعف فيه الحسنات،و ترفع فيه الدرجات،و تغفر فيه السيئات،شهر يجود فيه الله سبحانه و تعالى على عباده بأنواع الكرامات و يجزل فيه لأوليائه العطايات،و يطهر النفس و يهذبها و يعودها الأخلاق الكريمة،كالصبر و الحلم و الجود و الكرم و مجاهدة النفس فيما يرضي الله و يقرب لديه.
كما تم التطرق لبعض الأحداث الجسام التي تعصف ببعض الدول الإسلامية و التي تلقي بظلالها في هذا العيد المبارك و تسلبه بهجته،و دعا الأئمة في خطبتهم إلى رفع أكف الضراعة للعلي القدير بأن ينصر إخواننا المضطهدين و يرفع عنهم الحصار،و يكتب لهم النصر و التمكين و العزة،و يرفع راية الإسلام في مشارق الأرض و مغاربها،كما تمت إدانة كل الأعمال الإرهابية المقيتة التي ترتكب في شتى أنحاء المعمور من طرف شرذمة لا تفقه إلا في لغة القتل و الدم و الدمار.
بعد إقامة صلاة العيد و بعد الإنتهاء من الإصغاء للخطب النيرة للسادة الخطباء،شرع المصلون في تبادل التهاني و التبريكات فيما بينهم في أجواء و نسمات روحانية.
خرجت الجالية المسلمة المقيمة ببلجيكا على بكرة أبيهم،يومه الأحد 25 يونيو 2017 الموافق 1 شوال 1438،قاصدين المساجد التي إهتزت جنباتها بالتكبير و التهليل لأداء صلاة عيد الفطر المبارك السعيد،في أجواء و نسمات روحانية تجسد أسمى معاني الإيمان و التقوى.
خطبة العيد التي ألقيت من طرف أئمة الهدى و مصابيح الدين بمساجد:المتقين و المستقبل ببلدية مولمبيك سان جون ببروكسيل،عبد الله إبن مسعود ببلدية فوري ببروكسيل،النصر بمدينة فيلفورد،المركز الثقافي الإسلامي مسجد هوبوكن بأنفرس،تمحورت حول الفضائل الجمة لشهر رمضان،شهر الصيام و القيام و تلاوة القرأن،الشهر الذي تفتح فيه أبواب الجنات،و تضاعف فيه الحسنات،و ترفع فيه الدرجات،و تغفر فيه السيئات،شهر يجود فيه الله سبحانه و تعالى على عباده بأنواع الكرامات و يجزل فيه لأوليائه العطايات،و يطهر النفس و يهذبها و يعودها الأخلاق الكريمة،كالصبر و الحلم و الجود و الكرم و مجاهدة النفس فيما يرضي الله و يقرب لديه.
كما تم التطرق لبعض الأحداث الجسام التي تعصف ببعض الدول الإسلامية و التي تلقي بظلالها في هذا العيد المبارك و تسلبه بهجته،و دعا الأئمة في خطبتهم إلى رفع أكف الضراعة للعلي القدير بأن ينصر إخواننا المضطهدين و يرفع عنهم الحصار،و يكتب لهم النصر و التمكين و العزة،و يرفع راية الإسلام في مشارق الأرض و مغاربها،كما تمت إدانة كل الأعمال الإرهابية المقيتة التي ترتكب في شتى أنحاء المعمور من طرف شرذمة لا تفقه إلا في لغة القتل و الدم و الدمار.
بعد إقامة صلاة العيد و بعد الإنتهاء من الإصغاء للخطب النيرة للسادة الخطباء،شرع المصلون في تبادل التهاني و التبريكات فيما بينهم في أجواء و نسمات روحانية.