ناظورسيتي:توفيق بوعيشي
مازالت هجرة الشباب الناظوري الى تركيا مع اللاجئين السوريين تلهم ابداعات الشباب بالمنطقة حيث ما فتئ عدد من الفنانين يبدعون عدد من القصائد و النكت و الاغاني كلها تحكي عن ظاهرة الهجرة التي اصبحت حديث العام و الخاص في الاونة الاخيرة ..
بلال الناظوري فنان اختار ان يبدع في قصيدة اسمها محسن تحكي عن واقع هذه الظاهرة التي طفت على السطح مؤخرا حتى اصبحت لا حديث يطغى في المحلات التجارية والمقاهي و الاماكن العمومية و بين التلاميذ في المؤسسات التعليمية و حتى في صلوات الجمعة الا عن هذه الظاهرة التي اصبحت تتسع يوما بعد يوم
شخصية محسن في هذه القصيدة تجسد كل شاب قرر المغامرة بحياته من اجل الوصول الى الفردوس الأوربي "هناك تحقق الأحلام و يبنى المستقبل بعيد عن واقع التهميش و معاناة الإقصاء في هذا الوطن البئيس "كما تقول كلماتها
مازالت هجرة الشباب الناظوري الى تركيا مع اللاجئين السوريين تلهم ابداعات الشباب بالمنطقة حيث ما فتئ عدد من الفنانين يبدعون عدد من القصائد و النكت و الاغاني كلها تحكي عن ظاهرة الهجرة التي اصبحت حديث العام و الخاص في الاونة الاخيرة ..
بلال الناظوري فنان اختار ان يبدع في قصيدة اسمها محسن تحكي عن واقع هذه الظاهرة التي طفت على السطح مؤخرا حتى اصبحت لا حديث يطغى في المحلات التجارية والمقاهي و الاماكن العمومية و بين التلاميذ في المؤسسات التعليمية و حتى في صلوات الجمعة الا عن هذه الظاهرة التي اصبحت تتسع يوما بعد يوم
شخصية محسن في هذه القصيدة تجسد كل شاب قرر المغامرة بحياته من اجل الوصول الى الفردوس الأوربي "هناك تحقق الأحلام و يبنى المستقبل بعيد عن واقع التهميش و معاناة الإقصاء في هذا الوطن البئيس "كما تقول كلماتها