ناظورسيتي: متابعة
يقوم جوشوا هاريس، مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال إفريقيا، بزيارة رسمية إلى المغرب يومي 17 و 18 دجنبر.
وفي هذا السياق، دعت وزارة الخارجية الأمريكية الدبلوماسيين الأمريكيين في الرباط إلى إجراء مشاورات تركز على تعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية، ومناقشة مجموعة من الأولويات في مجال الأمن الإقليمي، خاصةً في ضوء التطورات في غزة والأحداث المتعلقة بعملية الأمم المتحدة في الصحراء الغربية.
ومن المتوقع أن يجدد هاريس تأكيداته للمسؤولين المغاربة بشأن استمرار سياسة بلاده في ما يتعلق بقضية الصحراء، مشيرا إلى دعم الولايات المتحدة الكامل لجهود المبعوث الشخصي للأمم المتحدة، دي ميستورا، في تيسير عملية التفاوض لتحقيق حل عادل ودائم ومقبول للطرفين في الصحراء المغربية.
يقوم جوشوا هاريس، مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون شمال إفريقيا، بزيارة رسمية إلى المغرب يومي 17 و 18 دجنبر.
وفي هذا السياق، دعت وزارة الخارجية الأمريكية الدبلوماسيين الأمريكيين في الرباط إلى إجراء مشاورات تركز على تعزيز الشراكة بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية، ومناقشة مجموعة من الأولويات في مجال الأمن الإقليمي، خاصةً في ضوء التطورات في غزة والأحداث المتعلقة بعملية الأمم المتحدة في الصحراء الغربية.
ومن المتوقع أن يجدد هاريس تأكيداته للمسؤولين المغاربة بشأن استمرار سياسة بلاده في ما يتعلق بقضية الصحراء، مشيرا إلى دعم الولايات المتحدة الكامل لجهود المبعوث الشخصي للأمم المتحدة، دي ميستورا، في تيسير عملية التفاوض لتحقيق حل عادل ودائم ومقبول للطرفين في الصحراء المغربية.
وأكد المصدر أن الولايات المتحدة تؤمن بأن الحل يجب أن يتم عبر طرق سياسية دون تأخير.
وأضاف المصدر أن الولايات المتحدة تعتبر اقتراح المغرب للحكم الذاتي جادا وذو مصداقية وواقعي، وتروج له كخيار محتمل لتحقيق تطلعات الصحراويين جنوب المملكة.
يشار إلى أن جوشوا هاريس قام في شتنبر بزيارة إلى الرباط حيث التقى بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، كما قابل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف خلال زيارته إلى الجزائر يوم 8 دجنبر.
وأضاف المصدر أن الولايات المتحدة تعتبر اقتراح المغرب للحكم الذاتي جادا وذو مصداقية وواقعي، وتروج له كخيار محتمل لتحقيق تطلعات الصحراويين جنوب المملكة.
يشار إلى أن جوشوا هاريس قام في شتنبر بزيارة إلى الرباط حيث التقى بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، كما قابل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف خلال زيارته إلى الجزائر يوم 8 دجنبر.