مستشار ألمانيا ووزيرة خارجيتها يهنئان المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك
ناظورسيتي: متابعة
غرد كل من المستشار الألماني أولاف شولتس، ووزيرة الخارجية آنالينا بيربوك، يومه السبت ثاني أبريل الجاري، على تويتر مهنئين المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك.
وقال شولتس في تغريدته: "أعزائي المسلمين مع بداية شهر الصيام أتمنى لكم فترة من التأمل والسعادة مع عائلاتكم، رمضان مبارك".
من جهتها، نشرت وزارة الخارجية الألمانية مقطع فيديو على تويتر لتهنئة الوزيرة بيربوك المسلمين بشهر رمضان.
غرد كل من المستشار الألماني أولاف شولتس، ووزيرة الخارجية آنالينا بيربوك، يومه السبت ثاني أبريل الجاري، على تويتر مهنئين المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك.
وقال شولتس في تغريدته: "أعزائي المسلمين مع بداية شهر الصيام أتمنى لكم فترة من التأمل والسعادة مع عائلاتكم، رمضان مبارك".
من جهتها، نشرت وزارة الخارجية الألمانية مقطع فيديو على تويتر لتهنئة الوزيرة بيربوك المسلمين بشهر رمضان.
وبمناسبة حلول شهر رمضان وكعادتها، أعدت الجمعيات المغربية التابعة للمساجد، وهيئات إسلامية أخرى، في مختلف مناطق ألمانيا برامج وأنشطة ثقافية ودينية وذات طابع اجتماعي تستجيب لروح الشهر المبارك.
من جهة أخرى، لا تتخلى الأسر المغربية المقيمة في الديار الألمانية على أي تفصيل من تفاصيل شهر الصيام وذلك عبر إعداد كل متطلبات المائدة المغربية خاصة “الحريرة” التي أصبح لها صيت واسع في ألمانيا، وإعداد حلوة “الشباكية ” وأيضا “سلو ” والرغيف المغربي .
وأوضح العام الماضي، الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين عبد الصمد اليزيدي، وهو ألماني من أصول مغربية، بخصوص برامج رمضان، أن المجلس أعد بمناسبة هذا الشهر المبارك برنامجا غنيا ومتنوعا ، يهم بالخصوص إعطاء دروس في اللغة الألمانية ببعض المساجد، وإقامة موائد إفطار جماعي على امتداد هذا الشهر ، ستكون مفتوحة لعموم المواطنين .
وأضاف يومها، اليزيدي الذي يعمل أيضا رئيسا للفرع الولائي للمجلس في ولاية هيسن، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن تنظيم أنشطة رمضانية لا يقتصر فقط على المجلس الأعلى للمسلمين الذي يضم عددا كبيرا من الجمعيات المغربية التي تعنى بالشأن الديني ، بل تنخرط فيه حتى المؤسسات الألمانية من حكومات وبرلمانات محلية.
ويهنئ مسؤولون في ألمانيا المسلمين في جميع بقاع العالم، في الوقت الذي تمتلأ مدن برلينـ، فرانكفورت وغريها بالمسلمين من الجاليات المختلفة.
من جهة أخرى، لا تتخلى الأسر المغربية المقيمة في الديار الألمانية على أي تفصيل من تفاصيل شهر الصيام وذلك عبر إعداد كل متطلبات المائدة المغربية خاصة “الحريرة” التي أصبح لها صيت واسع في ألمانيا، وإعداد حلوة “الشباكية ” وأيضا “سلو ” والرغيف المغربي .
وأوضح العام الماضي، الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين عبد الصمد اليزيدي، وهو ألماني من أصول مغربية، بخصوص برامج رمضان، أن المجلس أعد بمناسبة هذا الشهر المبارك برنامجا غنيا ومتنوعا ، يهم بالخصوص إعطاء دروس في اللغة الألمانية ببعض المساجد، وإقامة موائد إفطار جماعي على امتداد هذا الشهر ، ستكون مفتوحة لعموم المواطنين .
وأضاف يومها، اليزيدي الذي يعمل أيضا رئيسا للفرع الولائي للمجلس في ولاية هيسن، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن تنظيم أنشطة رمضانية لا يقتصر فقط على المجلس الأعلى للمسلمين الذي يضم عددا كبيرا من الجمعيات المغربية التي تعنى بالشأن الديني ، بل تنخرط فيه حتى المؤسسات الألمانية من حكومات وبرلمانات محلية.
ويهنئ مسؤولون في ألمانيا المسلمين في جميع بقاع العالم، في الوقت الذي تمتلأ مدن برلينـ، فرانكفورت وغريها بالمسلمين من الجاليات المختلفة.
