محمد الطلحاوي
إن ضرورة وحدة الجماعة والابتعاد عن كل ما يثير الاختلاف والتنازع بينها، تم وبطريقة ديموقراطية طبعتها الشفافية والنزاهة انتخاب اللجنة الجديدة لمسجد الصراط التابع للمركز الاسلامي، الثقافي والتربوي بنيوخاين (أوتريخت) الذي تم بناؤه منذ سنتين .
اللجنة الجديدة للمركز تتكون من:
السيد محمد أشرقي : الرئيس
السيد سعيد بندادة : الكاتب العام
السيد محمد لوكيلي: أمين الصندوق
من منبرنا هذا نتمنى لهذه اللجنة المنتخبة والتي تحتوي على أطر شابة لها كلمتها داخل المجتمع الهولندي، التوفيق والنجاح في أداء مهمتها وإعطاء الصورة الحقيقية لبيت الله وإعادة الاعتبار للمساجد المغربية بهولندا ومحو صورتها السلبية التي وصلت إليها، بسبب الفوضى العارمة في التسيير والتدبير من طرف بعض المسييرين من الجيل الأول الذين أغلقوا الباب في وجه الشباب والأطر التي لها الأحقية في التسيير والتي تتقن التواصل والتسيير ويدرك جيدا دور المسجد أنه مكان التقاء المسلمين وتقوية الأواصر بينهم، ويُعدّ مدرسة لتعليم كل أمور حياتهم ..
والمسجد يقوي وينمي الروابط والأواصر بين المسلمين، ويذيب الفوارق بينهم، ويتعاون فيه المسلمون على البرّ والتقوى دون النظر إلى الفوارق الطبقية التي بينهم، بل كان المسجد أيضا مكانا لإعلان أفراحهم ، ومكانا لتربية الأطفال، ومأوى للفقراء وعابري السبيل، وقبل ذلك فهو مكان يعبد فيه المسلمون ربهم، ويحافظون على إيمانهم، ويقوون علاقتهم بربهم ..
إن ضرورة وحدة الجماعة والابتعاد عن كل ما يثير الاختلاف والتنازع بينها، تم وبطريقة ديموقراطية طبعتها الشفافية والنزاهة انتخاب اللجنة الجديدة لمسجد الصراط التابع للمركز الاسلامي، الثقافي والتربوي بنيوخاين (أوتريخت) الذي تم بناؤه منذ سنتين .
اللجنة الجديدة للمركز تتكون من:
السيد محمد أشرقي : الرئيس
السيد سعيد بندادة : الكاتب العام
السيد محمد لوكيلي: أمين الصندوق
من منبرنا هذا نتمنى لهذه اللجنة المنتخبة والتي تحتوي على أطر شابة لها كلمتها داخل المجتمع الهولندي، التوفيق والنجاح في أداء مهمتها وإعطاء الصورة الحقيقية لبيت الله وإعادة الاعتبار للمساجد المغربية بهولندا ومحو صورتها السلبية التي وصلت إليها، بسبب الفوضى العارمة في التسيير والتدبير من طرف بعض المسييرين من الجيل الأول الذين أغلقوا الباب في وجه الشباب والأطر التي لها الأحقية في التسيير والتي تتقن التواصل والتسيير ويدرك جيدا دور المسجد أنه مكان التقاء المسلمين وتقوية الأواصر بينهم، ويُعدّ مدرسة لتعليم كل أمور حياتهم ..
والمسجد يقوي وينمي الروابط والأواصر بين المسلمين، ويذيب الفوارق بينهم، ويتعاون فيه المسلمون على البرّ والتقوى دون النظر إلى الفوارق الطبقية التي بينهم، بل كان المسجد أيضا مكانا لإعلان أفراحهم ، ومكانا لتربية الأطفال، ومأوى للفقراء وعابري السبيل، وقبل ذلك فهو مكان يعبد فيه المسلمون ربهم، ويحافظون على إيمانهم، ويقوون علاقتهم بربهم ..