الشرادي محمد
في إطار الديناميكية الكبيرة التي بدأ يعرفها مسجد المستقبل الكائن بالحيز الترابي لبلدية مولمبيك سانت جون بالعاصمة البلجيكية بروكسيل،منذ تسلم زمام تسيير إدارتها من طرف الإطار الشاب الكفئ الحاج محمد أضهشور الذي راكم تجربة كبيرة في تسيير الشأن الديني ببلجيكا، أهلته ليكون محل إحترام وتقدير من طرف الجالية المسلمة المقيمة ببلجيكا بصفة عامة والجالية المغربية بصفة خاصة..
شهد مسجد المستقبل بمناسبة ذكرى مولد رسولنا الكريم المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم الذي أضاء الكون بإشراقته البهية في يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول، تنظيم أمسية شيقة كانت غنية بمشاركة مجموعة من العلماء الأجلاء كفضيلة الشيخ محمد القجاج البرنوسي والشيخ محمد الحجيوي وخيرة نخبة المقرئين الذين أضفوا نكهة خاصة لهذا النشاط البهيج، وذلك بصوتهم الشجي الذي يقرع القلوب وقرائتهم العذبة لأيات بينات من الذكر الحكيم، كالشيخ إبراهيم أيت لحسن والشيخ محمد معروف والشيخ حمزة المودن.
العلماء الأجلاء المشاركين في هذا الحفل الديني البهيج،لم يدعوا الفرصة تمر دون الإشارة إلى أن مجيئ رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه و سلم إلى الكون،جاء معه الحق و زهق الباطل،و إنقشعت ظلمة الجهل و جبروت الجاهلية،و تنسمت الدنيا برياح الإخلاص و الإيثار و الصدق و الأمن و الأمان و المودة و التراحم و التسامح و التعايش... الحفل الذي كان ناجحا بكل المقاييس خلف ردود فعل إيجابية و أصداء حسنة لدى كل من تسنى له الحضور.
في إطار الديناميكية الكبيرة التي بدأ يعرفها مسجد المستقبل الكائن بالحيز الترابي لبلدية مولمبيك سانت جون بالعاصمة البلجيكية بروكسيل،منذ تسلم زمام تسيير إدارتها من طرف الإطار الشاب الكفئ الحاج محمد أضهشور الذي راكم تجربة كبيرة في تسيير الشأن الديني ببلجيكا، أهلته ليكون محل إحترام وتقدير من طرف الجالية المسلمة المقيمة ببلجيكا بصفة عامة والجالية المغربية بصفة خاصة..
شهد مسجد المستقبل بمناسبة ذكرى مولد رسولنا الكريم المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم الذي أضاء الكون بإشراقته البهية في يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول، تنظيم أمسية شيقة كانت غنية بمشاركة مجموعة من العلماء الأجلاء كفضيلة الشيخ محمد القجاج البرنوسي والشيخ محمد الحجيوي وخيرة نخبة المقرئين الذين أضفوا نكهة خاصة لهذا النشاط البهيج، وذلك بصوتهم الشجي الذي يقرع القلوب وقرائتهم العذبة لأيات بينات من الذكر الحكيم، كالشيخ إبراهيم أيت لحسن والشيخ محمد معروف والشيخ حمزة المودن.
العلماء الأجلاء المشاركين في هذا الحفل الديني البهيج،لم يدعوا الفرصة تمر دون الإشارة إلى أن مجيئ رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه و سلم إلى الكون،جاء معه الحق و زهق الباطل،و إنقشعت ظلمة الجهل و جبروت الجاهلية،و تنسمت الدنيا برياح الإخلاص و الإيثار و الصدق و الأمن و الأمان و المودة و التراحم و التسامح و التعايش... الحفل الذي كان ناجحا بكل المقاييس خلف ردود فعل إيجابية و أصداء حسنة لدى كل من تسنى له الحضور.