ناظورسيتي أوروبا- هولندا
بعد نجاح مسرحية دارت بنا الدورة لفرقة تانسيفت للمسرح ،ستقوم هذه الأخيرة بجولة مسرحية تم برمجتها بأشهر وأكبر القاعات الفنية بهولندا،في كل من العاصمة أمستردام (يوم 23 أكتوبر،بقاعة ستادس شخاوبورغ لايدس پلاين ) وبأوتريخت ( يوم 25 أكتوبر،بقاعة ستادس شخاوبورغ ) ومن تنظيم ناظورسيتي أوروبا تحت إشراف الزميل محمد الطلحاوي،منظم ومنسق المسرح المغربي بهولندا.
وعن قصة "دارت بينا الدورة" يقول حسن هموش إنها تحكي عن عائلة "سالم" التي تفاجأ بغريب يدخل منزلها ويلبس شخصيات متعددة ويظهر معها ويختفي، جاعلا أفراد العائلة يعتقدون ويؤمنون بتعدده، بل وأكثر من ذلك تذهب الزوجة "الغالية" والابنة "راضية" لجعله الوسيلة التي ستخلصهما من الوافد الذي يدعي أنه ابن "سالم".
ويواصل حسن هموش، مخرج ومؤلف العمل المسرحي أنه من خلال أحداث المسرحية تتضارب المصالح وتتعقد وتتشابك الخيوط حين يطلب "سالم" من الزوجة والابنة إحضار مساعديهما وفجأة يختفي الشخص المتعدد عن الأنظار ويظهر بلعبة القناع الآخر وهو قناع الأم "الهادية أم المهدي".
ويظهر من خلال مشاهد مسرحية "دارت بينا الدورة" ارتباك في حسابات العائلة التي تسقط ما بين الطامع في تحقيق أغراضه والمكتوي بنار الغيرة، وما بين الراغب في تعرية واقع أسري مبني على النفاق الاجتماعي وصراع المصلحة الذي يبرره أن كل الوسائل متاحة.
وتشارك في العمل المسرحي نخبة من الممثلين المغاربة وهم عبد الله ديدان ودنيا بوطازوت ومحمد الورادي وسناء بحاج.
بعد نجاح مسرحية دارت بنا الدورة لفرقة تانسيفت للمسرح ،ستقوم هذه الأخيرة بجولة مسرحية تم برمجتها بأشهر وأكبر القاعات الفنية بهولندا،في كل من العاصمة أمستردام (يوم 23 أكتوبر،بقاعة ستادس شخاوبورغ لايدس پلاين ) وبأوتريخت ( يوم 25 أكتوبر،بقاعة ستادس شخاوبورغ ) ومن تنظيم ناظورسيتي أوروبا تحت إشراف الزميل محمد الطلحاوي،منظم ومنسق المسرح المغربي بهولندا.
وعن قصة "دارت بينا الدورة" يقول حسن هموش إنها تحكي عن عائلة "سالم" التي تفاجأ بغريب يدخل منزلها ويلبس شخصيات متعددة ويظهر معها ويختفي، جاعلا أفراد العائلة يعتقدون ويؤمنون بتعدده، بل وأكثر من ذلك تذهب الزوجة "الغالية" والابنة "راضية" لجعله الوسيلة التي ستخلصهما من الوافد الذي يدعي أنه ابن "سالم".
ويواصل حسن هموش، مخرج ومؤلف العمل المسرحي أنه من خلال أحداث المسرحية تتضارب المصالح وتتعقد وتتشابك الخيوط حين يطلب "سالم" من الزوجة والابنة إحضار مساعديهما وفجأة يختفي الشخص المتعدد عن الأنظار ويظهر بلعبة القناع الآخر وهو قناع الأم "الهادية أم المهدي".
ويظهر من خلال مشاهد مسرحية "دارت بينا الدورة" ارتباك في حسابات العائلة التي تسقط ما بين الطامع في تحقيق أغراضه والمكتوي بنار الغيرة، وما بين الراغب في تعرية واقع أسري مبني على النفاق الاجتماعي وصراع المصلحة الذي يبرره أن كل الوسائل متاحة.
وتشارك في العمل المسرحي نخبة من الممثلين المغاربة وهم عبد الله ديدان ودنيا بوطازوت ومحمد الورادي وسناء بحاج.