ناظورسيتي: الاناضول
قبيل "عيد الحب" المرتقب يوم 14 فبراير الجاري من كل عام، فوجئت السيدة التركية "عارفة" المصابة بمرض الكلى، بقرار زوجها بايرام توران، التبرع بكليته لأجلها.
وكان عارف (68 عامًا) قد أجرى الفحوصات اللازمة في أحد مستشفيات مدينة أنطاليا، قبيل "عيد الحب" المصادف الخميس، دون أن يخبر زوجته البالغة من العمر 61 عامًا.
كما طلب الرجل المسن من الطاقم الطبي المعني بإجراء العملية، الإبقاء على الأمر طي الكتمان، إلى حين موعد إجراء العملية.
والأربعاء - يوم إجراء العملية الجراحية - بدا المشهد مؤثرًا عندما دخل الزوج إلى غرفة العمليات ممسكا بيد شريكة حياته، لإتمام عملية التبرع بالكلية.
وعقب إتمام الجراحة، أعلن رئيس مركز زرع الأعضاء البروفيسور البير دميرباش، أن السيدة "عارفة" استعادت نشاطها، وأنها تتمتع بحالة صحية "مستقرة".
وكانت عارفة توران قد بدأت معاناتها مع المرض منذ 15 عاماً، إلا أنها بدأت بجلسات غسيل الكلى المرهقة منذ 4 أشهر.
قبيل "عيد الحب" المرتقب يوم 14 فبراير الجاري من كل عام، فوجئت السيدة التركية "عارفة" المصابة بمرض الكلى، بقرار زوجها بايرام توران، التبرع بكليته لأجلها.
وكان عارف (68 عامًا) قد أجرى الفحوصات اللازمة في أحد مستشفيات مدينة أنطاليا، قبيل "عيد الحب" المصادف الخميس، دون أن يخبر زوجته البالغة من العمر 61 عامًا.
كما طلب الرجل المسن من الطاقم الطبي المعني بإجراء العملية، الإبقاء على الأمر طي الكتمان، إلى حين موعد إجراء العملية.
والأربعاء - يوم إجراء العملية الجراحية - بدا المشهد مؤثرًا عندما دخل الزوج إلى غرفة العمليات ممسكا بيد شريكة حياته، لإتمام عملية التبرع بالكلية.
وعقب إتمام الجراحة، أعلن رئيس مركز زرع الأعضاء البروفيسور البير دميرباش، أن السيدة "عارفة" استعادت نشاطها، وأنها تتمتع بحالة صحية "مستقرة".
وكانت عارفة توران قد بدأت معاناتها مع المرض منذ 15 عاماً، إلا أنها بدأت بجلسات غسيل الكلى المرهقة منذ 4 أشهر.