مشاركون في زيارة استكشافية لقيادة آيت توزين استنكروا حجم المعاناة التي تعيشها المنطقة
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
قام أعضاء ومنخرطي جمعية أدهار أوبران للثقافة والتنمية المهتمة بتاريخ الريف بتنظيم زيارة استكشافية إلى بعض المواقع التاريخية والأثرية بقيادة أيث توزين باقليم الدريوش، سعيا منها إلى الحفاظ وتوثيق التراث المادي واللامادي للمنطقة التي تتميز بغناها التاريخي والانثروبولوجي المهم والمتميز ..
وقد زار المشركون خلال هذه الجولة مسجد "إنضوحن" بإجرمواس التي كانت سابقا معهدا دينيا لتحفيظ القرأن الكريم وتدريس العلوم الشرعية، والموقع الأثري المسمى "سبعا ن سداث" أي سبعة رجال، وهم أولياء دفنوا بهذه المنطقة حسب ما تناقلته الذاكرة الجماعية، وعبر نفس الموقع إتجه المشاركين لزيارة بعض الزاويا و الأضرحة من بينها الزاوية التوزينية أو البجداينية المتواجدة في أعلى قمة جبلية بالمنطقة التي تبعد بحوالي 30 كلم عن مركز إجرمواس (شمالا)، كما زار المشركون ايضا في ختام جولتهم المركز الاسباني والسوق الأسبوعي ثلاثاء اجارماوس..
المشاركين وقفوا أيضا في هذه الزيارة التي تعد الاولى من نوعها للجمعية إلى هذه المنطقة على حجم المعاناة التي تعيشها أيث توزين باكملها جراء معاناتها مع تدني الخدمات العمومية وغياب أدنى شروط العيش الكريم ، حيث شددوا على ضرورة تدخل القائمين على تسيير الشأن العمومي من اجل رفع التهميش عن هذه المنطقة التاريخية ودفع عجلة التنمية بها إلى الأمام.
قام أعضاء ومنخرطي جمعية أدهار أوبران للثقافة والتنمية المهتمة بتاريخ الريف بتنظيم زيارة استكشافية إلى بعض المواقع التاريخية والأثرية بقيادة أيث توزين باقليم الدريوش، سعيا منها إلى الحفاظ وتوثيق التراث المادي واللامادي للمنطقة التي تتميز بغناها التاريخي والانثروبولوجي المهم والمتميز ..
وقد زار المشركون خلال هذه الجولة مسجد "إنضوحن" بإجرمواس التي كانت سابقا معهدا دينيا لتحفيظ القرأن الكريم وتدريس العلوم الشرعية، والموقع الأثري المسمى "سبعا ن سداث" أي سبعة رجال، وهم أولياء دفنوا بهذه المنطقة حسب ما تناقلته الذاكرة الجماعية، وعبر نفس الموقع إتجه المشاركين لزيارة بعض الزاويا و الأضرحة من بينها الزاوية التوزينية أو البجداينية المتواجدة في أعلى قمة جبلية بالمنطقة التي تبعد بحوالي 30 كلم عن مركز إجرمواس (شمالا)، كما زار المشركون ايضا في ختام جولتهم المركز الاسباني والسوق الأسبوعي ثلاثاء اجارماوس..
المشاركين وقفوا أيضا في هذه الزيارة التي تعد الاولى من نوعها للجمعية إلى هذه المنطقة على حجم المعاناة التي تعيشها أيث توزين باكملها جراء معاناتها مع تدني الخدمات العمومية وغياب أدنى شروط العيش الكريم ، حيث شددوا على ضرورة تدخل القائمين على تسيير الشأن العمومي من اجل رفع التهميش عن هذه المنطقة التاريخية ودفع عجلة التنمية بها إلى الأمام.
