ناظورسيتي: متابعة
كشفت جريدة المساء أن المجلس الأعلى للحسابات ينجز تحقيقا جديدا وبشكل مفاجيء، حول مشاريع منارة المتوسط المتعثرة بالحسيمة.
وحسب وثيقة حصرية حصلت عليها الجريدة، فإن “المجلس الجهوي للحسابات لجهة طنجة الحسيمة تطوان، بصدد إعداد مهمة موضوعاتية حول المشاريع العالقة أو المتعثرة بالإقليم، وذلك بهدف حصر عدد وطبيعة المشاريع المتعثرة والوضعية الراهنة التي توجد عليها، وكذا رصد أهم أسباب التعثر وإصدار توجيهات بهذا الشأن.”
ومن بين المعايير التي نصت عليها الوثيقة لتقييم المشاريع، التركيز على “المشاريع التي عرفت بعد إنجاز الدراسات المتعلقة بها وتم التخلي عن إنجازها، تحديد تاريخ إعداد الدراسة مع وجود أسباب غير مبررة حالت دون إنجاز المشاريع المعنية، بالإضافة إلى المشاريع التي توقفت أشغال تنفيذها قبل تسليمها، والمشاريع التي تم إنجازها وتسليمها ولم يتم استغلالها، أو المستغلة جزئيا، أو المستغلة لغرض غير ذلك الذي خصصت من أجله، إلى جانب المشاريع التي تأخرت في الإنجاز”.
كشفت جريدة المساء أن المجلس الأعلى للحسابات ينجز تحقيقا جديدا وبشكل مفاجيء، حول مشاريع منارة المتوسط المتعثرة بالحسيمة.
وحسب وثيقة حصرية حصلت عليها الجريدة، فإن “المجلس الجهوي للحسابات لجهة طنجة الحسيمة تطوان، بصدد إعداد مهمة موضوعاتية حول المشاريع العالقة أو المتعثرة بالإقليم، وذلك بهدف حصر عدد وطبيعة المشاريع المتعثرة والوضعية الراهنة التي توجد عليها، وكذا رصد أهم أسباب التعثر وإصدار توجيهات بهذا الشأن.”
ومن بين المعايير التي نصت عليها الوثيقة لتقييم المشاريع، التركيز على “المشاريع التي عرفت بعد إنجاز الدراسات المتعلقة بها وتم التخلي عن إنجازها، تحديد تاريخ إعداد الدراسة مع وجود أسباب غير مبررة حالت دون إنجاز المشاريع المعنية، بالإضافة إلى المشاريع التي توقفت أشغال تنفيذها قبل تسليمها، والمشاريع التي تم إنجازها وتسليمها ولم يتم استغلالها، أو المستغلة جزئيا، أو المستغلة لغرض غير ذلك الذي خصصت من أجله، إلى جانب المشاريع التي تأخرت في الإنجاز”.