الشرادي محمد - أنفرس -
شهدت إحدى القاعات الفسيحة بانوراما بمنطقة دورن بأنفرس،عرسا بهيجا تمثل في إعطاء الإنطلاقة الرسمية لمشروع المقاولون المغاربة الفلامنكيين،الذي يهدف لجمع الشمل و توحيد الكلمة بغية تظافر جهود الجميع للمضي قدما في سبيل إبراز الوجه الحقيقي للمقاولين المغاربة الفلامنكيين،حيث حضر عدد كبير من المقاولين و رجال الأعمال و التجار و مسؤولي المؤسسات البنكية المغربية و فاعلين جمعويين و شخصيات أخرى تنتمي لمشارب متعددة.
الحفل البهيج أفتتح بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تلتها على مسامع الحاضرين السيدة سماح شاطر النجلة البارة لرجل الأعمال الناجح شاطر عبد الإله.
برنامج الحفل الرسمي إبتدأ بتناول الكلمة من طرف السيد شاطر عبد الإله رجل الأعمال الناجح الذي يضع دائما بصمته البارزة في جميع الميادين بأعماله الخيرية و مساعدته المادية و المعنوية لكل ما يعود بالنفع العميم على الجالية المسلمة بصفة عامة و المغربية بصفة خاصة،حيث أكد في مستهل كلمته التي ألقاها بصفته كرئيس للمقاولون المغاربة الفلامنكيين،عن ترحيبه الكبير بالحضور الذين غصت بهم جنبات القاعة،و عن بهجته العارمة بخروج هذا المولود الجديد لحيز الوجود،الذي بدأ العمل عليه أول مرة منذ عشرين سنة 1998،الذي يهدف لخلق أرضية خصبة تسهل إنخراط المقاولين المغاربة الفلامنكيين في صناعة القرار ،إستغلال الرأسمال البشري المهم المتكون من كفاءات مقتدرة تساهم في الإبتكار و خلق قيمة مضافة في المجتمع و خلق مناصب للشغل،و دعم و تشجيع المقاولين لمواكبتهم في مشاريعهم من جميع النواحي،و العمل بتظافر جهود الجميع لجعل هذا المولود يشكل كيان قوي يحقق الأهداف السامية المرسومة له.
بعدها تناول الكلمة كل من السادة مصطفى لقجع المدير العام،الأجوري عبد السلام الكاتب العام،محمد العيساتي مدير التنمية،محمد القدوري مدير العلاقات الدولية،الذين عبروا في كلماتهم القيمة عن غبطتهم و سرورهم بهذا المولود الكبير،الذي يسعون من خلاله للنهوض بالمقاولين المغاربة الفلمنكيين،و تغيير الصورة السلبية التي يسعى البعض لترويجها عن الجالية المغربية،و فتح أفاق واعدة أمامهم في ظل التحديات الكبرى التي يعيش على إيقاعها العالم في مجموعة من الميادين.
بعدها تم تكريم السيد مصطفى شاطر رجل الأعمال الذي وضع اللبنات الأولى لمجموعة شاطر سنة 1964 الذي إبتدأ من الصفر بشكل تقليدي و صعب و كان الطريق وقتها محفوفا بالمخاطر و المغامرات و بدأ تسلق أول السلم بالكد و الكفاح،لكنه كان يثق في النجاح و في إمكانية الوصول، و هذا ما تأتى له بفضل الله و عونه و بمشاركة أشقائه و على رأسهم السيد شاطر عبد الإله الذي حمل مشعل المجموعة إلى أن أصبحت معروفة على الصعيد العالمي.
الحفل البهيج أسدل الستار عليه بحفل عشاء فاخر أقيم على شرف الحاضرين،ثم مسك الختام آيات بينات من الذكر الحكيم و الدعاء بالنجاح و الفلاح لهذا المولود الجديد و لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس البهيج الذي كان رائعا من جميع الجوانب،و هذا ليس بجديد على بصمة يبصم عليها دائما رجل الأعمال الناجح الوطني الغيور السيد عبد الإله شاطر في مثل هاته المناسبات.
شهدت إحدى القاعات الفسيحة بانوراما بمنطقة دورن بأنفرس،عرسا بهيجا تمثل في إعطاء الإنطلاقة الرسمية لمشروع المقاولون المغاربة الفلامنكيين،الذي يهدف لجمع الشمل و توحيد الكلمة بغية تظافر جهود الجميع للمضي قدما في سبيل إبراز الوجه الحقيقي للمقاولين المغاربة الفلامنكيين،حيث حضر عدد كبير من المقاولين و رجال الأعمال و التجار و مسؤولي المؤسسات البنكية المغربية و فاعلين جمعويين و شخصيات أخرى تنتمي لمشارب متعددة.
الحفل البهيج أفتتح بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم تلتها على مسامع الحاضرين السيدة سماح شاطر النجلة البارة لرجل الأعمال الناجح شاطر عبد الإله.
برنامج الحفل الرسمي إبتدأ بتناول الكلمة من طرف السيد شاطر عبد الإله رجل الأعمال الناجح الذي يضع دائما بصمته البارزة في جميع الميادين بأعماله الخيرية و مساعدته المادية و المعنوية لكل ما يعود بالنفع العميم على الجالية المسلمة بصفة عامة و المغربية بصفة خاصة،حيث أكد في مستهل كلمته التي ألقاها بصفته كرئيس للمقاولون المغاربة الفلامنكيين،عن ترحيبه الكبير بالحضور الذين غصت بهم جنبات القاعة،و عن بهجته العارمة بخروج هذا المولود الجديد لحيز الوجود،الذي بدأ العمل عليه أول مرة منذ عشرين سنة 1998،الذي يهدف لخلق أرضية خصبة تسهل إنخراط المقاولين المغاربة الفلامنكيين في صناعة القرار ،إستغلال الرأسمال البشري المهم المتكون من كفاءات مقتدرة تساهم في الإبتكار و خلق قيمة مضافة في المجتمع و خلق مناصب للشغل،و دعم و تشجيع المقاولين لمواكبتهم في مشاريعهم من جميع النواحي،و العمل بتظافر جهود الجميع لجعل هذا المولود يشكل كيان قوي يحقق الأهداف السامية المرسومة له.
بعدها تناول الكلمة كل من السادة مصطفى لقجع المدير العام،الأجوري عبد السلام الكاتب العام،محمد العيساتي مدير التنمية،محمد القدوري مدير العلاقات الدولية،الذين عبروا في كلماتهم القيمة عن غبطتهم و سرورهم بهذا المولود الكبير،الذي يسعون من خلاله للنهوض بالمقاولين المغاربة الفلمنكيين،و تغيير الصورة السلبية التي يسعى البعض لترويجها عن الجالية المغربية،و فتح أفاق واعدة أمامهم في ظل التحديات الكبرى التي يعيش على إيقاعها العالم في مجموعة من الميادين.
بعدها تم تكريم السيد مصطفى شاطر رجل الأعمال الذي وضع اللبنات الأولى لمجموعة شاطر سنة 1964 الذي إبتدأ من الصفر بشكل تقليدي و صعب و كان الطريق وقتها محفوفا بالمخاطر و المغامرات و بدأ تسلق أول السلم بالكد و الكفاح،لكنه كان يثق في النجاح و في إمكانية الوصول، و هذا ما تأتى له بفضل الله و عونه و بمشاركة أشقائه و على رأسهم السيد شاطر عبد الإله الذي حمل مشعل المجموعة إلى أن أصبحت معروفة على الصعيد العالمي.
الحفل البهيج أسدل الستار عليه بحفل عشاء فاخر أقيم على شرف الحاضرين،ثم مسك الختام آيات بينات من الذكر الحكيم و الدعاء بالنجاح و الفلاح لهذا المولود الجديد و لكل من ساهم في إنجاح هذا العرس البهيج الذي كان رائعا من جميع الجوانب،و هذا ليس بجديد على بصمة يبصم عليها دائما رجل الأعمال الناجح الوطني الغيور السيد عبد الإله شاطر في مثل هاته المناسبات.