ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر مسؤول داخل حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش، رفض الكشف عن هويته، أن الأمين العام للحزب عبد اللطيف وهبي، والأمانتين الجهوية والإقليمية رفضوا وبإجماع الأعضاء على مستوى الإقليم والجهة، ترشيح مصطفى الخلفيوي.
وأوضح المصدر ذاته أن الأمر يرجع بالدرجة الأولى إلى كون الخلفيوي حين ظهور نتائج الانتخابات السابقة التي خسر فيها، دخل في خلاف مع أعضاء الحزب بما فيهم رؤساء جماعات معتبرا اياهم سببا في خسارته.
وأوضح المصدر ذاته، أن الخلفيوي لم يكتفي بمواجهة أعضاء الحزب، بل فتح مواجهة مع مصالح وزارة الداخلية، ووجه لها كيلا من التهم عبر جهات معنية، وحاول وضع الحزب بالكامل في مواجهة السلطات.
كشف مصدر مسؤول داخل حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش، رفض الكشف عن هويته، أن الأمين العام للحزب عبد اللطيف وهبي، والأمانتين الجهوية والإقليمية رفضوا وبإجماع الأعضاء على مستوى الإقليم والجهة، ترشيح مصطفى الخلفيوي.
وأوضح المصدر ذاته أن الأمر يرجع بالدرجة الأولى إلى كون الخلفيوي حين ظهور نتائج الانتخابات السابقة التي خسر فيها، دخل في خلاف مع أعضاء الحزب بما فيهم رؤساء جماعات معتبرا اياهم سببا في خسارته.
وأوضح المصدر ذاته، أن الخلفيوي لم يكتفي بمواجهة أعضاء الحزب، بل فتح مواجهة مع مصالح وزارة الداخلية، ووجه لها كيلا من التهم عبر جهات معنية، وحاول وضع الحزب بالكامل في مواجهة السلطات.
وكشفت المتحدث ذاته للموقع أن حزب الأصالة والمعاصرة وبعد مشاورات داخل المكتب السياسي ومع قواعده على مستوى إقليم الدريوش وجهة الشرق، قرر استقطاب وتزكية الطالب الجامعي والبرلماني السابق، يونس أشن، عوض مصطفى الخلفيوي.
وأوضح المصدر ذاته أن السبب وراء قرار تزكية حزب "التراكتور" للوافد الجديد يونس أشن عوض مصطفى الخلفيوي، راجع إلى تراجع شعبية الأخير مقارنة بشعبية أشن الواسعة ياقليم الدريوش، وكذا مستواه الدراسي والعلمي العالي.
ومن جهة أخرى أكدت مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي" أن أعضاء ومنتخبي حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش سبق وأن أجمعوا على عدم دعم الخلفيوي بسبب التهم والنعوت التي وزعها عليهم مباشرة بعد خسارته خلال الانتخابات الماضية.
تجدر الإشارة إلى فترة ايداع الترشيحات انتهت بتقديم كل من القيادي الحركي محمد فضيلي عن حزب الحركة الشعبية، ثم يونس أشن بألوان حزب الأصالة والمعاصرة، ومنعم الفتاحي بألوان حزب الاستقلال.
وأوضح المصدر ذاته أن السبب وراء قرار تزكية حزب "التراكتور" للوافد الجديد يونس أشن عوض مصطفى الخلفيوي، راجع إلى تراجع شعبية الأخير مقارنة بشعبية أشن الواسعة ياقليم الدريوش، وكذا مستواه الدراسي والعلمي العالي.
ومن جهة أخرى أكدت مصادر خاصة لـ"ناظورسيتي" أن أعضاء ومنتخبي حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الدريوش سبق وأن أجمعوا على عدم دعم الخلفيوي بسبب التهم والنعوت التي وزعها عليهم مباشرة بعد خسارته خلال الانتخابات الماضية.
تجدر الإشارة إلى فترة ايداع الترشيحات انتهت بتقديم كل من القيادي الحركي محمد فضيلي عن حزب الحركة الشعبية، ثم يونس أشن بألوان حزب الأصالة والمعاصرة، ومنعم الفتاحي بألوان حزب الاستقلال.