ناظورسيتي: متابعة
دخلت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة أسبوعها الخامس، ورغم ذلك، فإن المغرب يظل ثابتا في قراره بعدم إجلاء موظفيه في مكتب الاتصال المغربي بتل أبيب. تأكيدا لاستمرار العلاقات الثنائية "المستقرة" بين البلدين، وأكد مصدر مطلع أن إغلاق المكتب لن يكون إلا بقرار سيادي.
وفقا لمصادر مطلعة، فإن مكتب الاتصال يلعب دورا حيويا في تنسيق عملية إجلاء المغاربة من قطاع غزة، بالتعاون مع السلطات الفلسطينية والإسرائيلية والمصرية.
وفي ظل الأوضاع الأمنية غير المستقرة نتيجة الحرب المتواصلة، أكدت المصادر أن موظفي مكتب الاتصال وأسرهم يتمتعون بالسلامة ولم يتم تسجيل إصابات أو وفيات بينهم. ورغم فشل مخططات الهدنة، فإن التنسيق المغربي-الإسرائيلي مستمر والمكتب يؤدي دوره في تسهيل عملية العبور للمغاربة من قطاع غزة نحو مصر.
دخلت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة أسبوعها الخامس، ورغم ذلك، فإن المغرب يظل ثابتا في قراره بعدم إجلاء موظفيه في مكتب الاتصال المغربي بتل أبيب. تأكيدا لاستمرار العلاقات الثنائية "المستقرة" بين البلدين، وأكد مصدر مطلع أن إغلاق المكتب لن يكون إلا بقرار سيادي.
وفقا لمصادر مطلعة، فإن مكتب الاتصال يلعب دورا حيويا في تنسيق عملية إجلاء المغاربة من قطاع غزة، بالتعاون مع السلطات الفلسطينية والإسرائيلية والمصرية.
وفي ظل الأوضاع الأمنية غير المستقرة نتيجة الحرب المتواصلة، أكدت المصادر أن موظفي مكتب الاتصال وأسرهم يتمتعون بالسلامة ولم يتم تسجيل إصابات أو وفيات بينهم. ورغم فشل مخططات الهدنة، فإن التنسيق المغربي-الإسرائيلي مستمر والمكتب يؤدي دوره في تسهيل عملية العبور للمغاربة من قطاع غزة نحو مصر.
وفيما يتعلق بعدد المغاربة المقيمين في قطاع غزة، أوضحت المصادر أن اللائحة المحددة لم يتم حصرها بشكل كامل، ولكن أكثر من 740 شخصا أبدوا رغبتهم في الإجلاء. تمكنت السلطات المغربية حتى الآن من إجلاء 120 مواطنا، وتستمر عمليات التنسيق لإجلاء دفع جديدة.
وأشارت المصادر الدبلوماسية إلى الدور الجبار الذي يقوم به مكتب الاتصال في عملية إجلاء المغاربة، من حصر اللوائح وتحديثها إلى تنظيم عملية العبور بسلامة نحو مصر. وأوضحت أن السفارة المغربية في رام الله ومكتب الاتصال في تل أبيب يقومان بجهود كبيرة في هذا السياق.
وفيما يتعلق بالمغاربة ضحايا الحرب في غزة، لا تتوفر السلطات المغربية حتى الآن على أرقام محددة. يذكر أن المغرب يتخذ موقفا واضحًا من الأحداث في الشرق الأوسط، يطالب بوقف الحرب وتحقيق سلام حقيقي يحفظ حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.
وأشارت المصادر الدبلوماسية إلى الدور الجبار الذي يقوم به مكتب الاتصال في عملية إجلاء المغاربة، من حصر اللوائح وتحديثها إلى تنظيم عملية العبور بسلامة نحو مصر. وأوضحت أن السفارة المغربية في رام الله ومكتب الاتصال في تل أبيب يقومان بجهود كبيرة في هذا السياق.
وفيما يتعلق بالمغاربة ضحايا الحرب في غزة، لا تتوفر السلطات المغربية حتى الآن على أرقام محددة. يذكر أن المغرب يتخذ موقفا واضحًا من الأحداث في الشرق الأوسط، يطالب بوقف الحرب وتحقيق سلام حقيقي يحفظ حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.