مصرع شابين داخل بئر في الحسيمة
ناظورسيتي: متابعة
لقي شخصان حتفها، مساء اليوم الإثنين سابع نونبر 2022، وذلك اختناقا داخل بئر للماء، يبلغ عمقها 70 مترا، بدوار بني عيسى بجماعة عبد الغاية السواحل (نواحي اكاون) بإقليم الحسيمة
وحسب ما أكدته مصادر محلية، فقد وقع هذا الحادث بعد أن نزل الهالكان، الأول ثلاثيني، والاخر في العشرينات من عمره، إلى قعر البئر المذكور لتنظيفه من الشوائب، قبل أن يلقيا مصرعهما اختناقا بعد نقص الأوكسجين، مبرزة أن الهالك من أبناء المنطقة وإخوة.
واستطاعت مصالح الوقاية المدنية والسلطات المحلية وساكنة الدوار انتشال الضحيتين وتم نقلهما عبر سيارة الاسعاف الى المستشفى المحلي بتاونات حيث توفيا هناك.
وجرى ايداع جثتي الهالكين مستودع الأموات فيما فتحت مصالح الدرك الملكي بحثا حول ملابسات هذا الحادث، وذلك بأمر من مصالح النيابة العامة المختصة.
لقي شخصان حتفها، مساء اليوم الإثنين سابع نونبر 2022، وذلك اختناقا داخل بئر للماء، يبلغ عمقها 70 مترا، بدوار بني عيسى بجماعة عبد الغاية السواحل (نواحي اكاون) بإقليم الحسيمة
وحسب ما أكدته مصادر محلية، فقد وقع هذا الحادث بعد أن نزل الهالكان، الأول ثلاثيني، والاخر في العشرينات من عمره، إلى قعر البئر المذكور لتنظيفه من الشوائب، قبل أن يلقيا مصرعهما اختناقا بعد نقص الأوكسجين، مبرزة أن الهالك من أبناء المنطقة وإخوة.
واستطاعت مصالح الوقاية المدنية والسلطات المحلية وساكنة الدوار انتشال الضحيتين وتم نقلهما عبر سيارة الاسعاف الى المستشفى المحلي بتاونات حيث توفيا هناك.
وجرى ايداع جثتي الهالكين مستودع الأموات فيما فتحت مصالح الدرك الملكي بحثا حول ملابسات هذا الحادث، وذلك بأمر من مصالح النيابة العامة المختصة.
وفي غشت الماضي، تسبب نقص الأوكسجين أثناء تنظيف أحد الآبار بإقليم تازة - مركز جماعة بورد إلى وفاة شخصين اختناقا زوال يوم أمس الخميس.
وحسب مصادر محلية يومها، فإن عامل وهو أب لثلاثة أطفال، نزل إلى بئر بعمق 15 متر لتنظيفه من الشوائب، فتعرض للإغماء.
وحين هم شخص ثاني للنزول من أجل إنقاذه، أغمي عليه هو الآخر بسبب نقص الأوكسجين، ليفارقا معا الحياة.
والضحية الثاني في الأربعينيات من عمره، وأب لخمسة أطفال، وقد خلف موته حزنا كبيرا وسط معارفه.
وذكرت مصادر محلية أن البئر التي وقع فيها هذا الحادث المؤسف، تستغل لتزويد سكان المنطقة بالماء الشروب.
وفور إعلامها بالحادث انتقلت مصالح الوقاية المدنية إلى البئر لانتشال الضحيتين باستعمال تجهيزات خاصة، مع تزويد المنقذين بقنينات أوكسجين لتفادي حالات الإغماء.
فيما نقلت جثتا الهالكين إلى المستشفى بمدينة تازة لإيداعهما بمصلحة الطب الشرعي وإخضاعهما للتشريح الطبي.
وتظل مخاطر مهنة حفاري الآباري من أخطر المهن الغير مهيكلة، يمارسها العديد من العمال هنا وهناك، خصوصا في موسم الجفاف، أين يسعى الفلاحون لجلب مياه الري.
وحسب مصادر محلية يومها، فإن عامل وهو أب لثلاثة أطفال، نزل إلى بئر بعمق 15 متر لتنظيفه من الشوائب، فتعرض للإغماء.
وحين هم شخص ثاني للنزول من أجل إنقاذه، أغمي عليه هو الآخر بسبب نقص الأوكسجين، ليفارقا معا الحياة.
والضحية الثاني في الأربعينيات من عمره، وأب لخمسة أطفال، وقد خلف موته حزنا كبيرا وسط معارفه.
وذكرت مصادر محلية أن البئر التي وقع فيها هذا الحادث المؤسف، تستغل لتزويد سكان المنطقة بالماء الشروب.
وفور إعلامها بالحادث انتقلت مصالح الوقاية المدنية إلى البئر لانتشال الضحيتين باستعمال تجهيزات خاصة، مع تزويد المنقذين بقنينات أوكسجين لتفادي حالات الإغماء.
فيما نقلت جثتا الهالكين إلى المستشفى بمدينة تازة لإيداعهما بمصلحة الطب الشرعي وإخضاعهما للتشريح الطبي.
وتظل مخاطر مهنة حفاري الآباري من أخطر المهن الغير مهيكلة، يمارسها العديد من العمال هنا وهناك، خصوصا في موسم الجفاف، أين يسعى الفلاحون لجلب مياه الري.
