ناظورسيتي: مهدي عزاوي
قال مصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، في لقاء مع الصحفيين والحقوقيين أن مقتل محسن فكري جاء بالخطأ من طرف صديقه.
مضيفا "هذا موثق بالرغم من التحفظ لأن القضية لا تزال بين يدي القضاء".
ومن جهة أخرى رفض مصطفى الرميد ما قام به ناصر الزفزافي، عندما قام بتوقيف خطيب الجمعة في المسجد بعد الخطبة المشهورة "بالفتنة"، وأضاف أن تلك الخطبة لا حاجة لنا بها.
جدير بالذكر أن مصطفى الرميد، ومنذ بداية حراك الريف لم يقم بالتعليق عن ما حدث، ما جعل مجموعة من الحقوقيين ينتقدون ذلك خصوصا أنه يحمل حقيبة حقوق الإنسان.
قال مصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، في لقاء مع الصحفيين والحقوقيين أن مقتل محسن فكري جاء بالخطأ من طرف صديقه.
مضيفا "هذا موثق بالرغم من التحفظ لأن القضية لا تزال بين يدي القضاء".
ومن جهة أخرى رفض مصطفى الرميد ما قام به ناصر الزفزافي، عندما قام بتوقيف خطيب الجمعة في المسجد بعد الخطبة المشهورة "بالفتنة"، وأضاف أن تلك الخطبة لا حاجة لنا بها.
جدير بالذكر أن مصطفى الرميد، ومنذ بداية حراك الريف لم يقم بالتعليق عن ما حدث، ما جعل مجموعة من الحقوقيين ينتقدون ذلك خصوصا أنه يحمل حقيبة حقوق الإنسان.