مطالب برلمانية بتخفيض أسعار المحروقات بعد وصول شحنات من البترول الروسي الرخيص
ناظورسيتي: أيوب. ص
وصلت شحنات من البترول الروسي ذي الثمن المنخفض إلى الموانئ المغربية، ولكن لم ينعكس ذلك على أسعار الوقود في محطات الخدمة، وفقًا لمصطفى إبراهيمي، عضو المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية.
ويقول النائب البرلماني إن هذا يظهر جشع الشركات المحتكرة للسوق المغربية وزيادة هامش الربح دون مراعاة القدرة الشرائية للمواطنين.
ويسأل إبراهيمي الحكومة عن حصيلة استيراد البترول الروسي بالمغرب في الربع الأول من عام 2023، والشركات التي تستفيد من استيراد هذا النوع من المحروقات.
وصلت شحنات من البترول الروسي ذي الثمن المنخفض إلى الموانئ المغربية، ولكن لم ينعكس ذلك على أسعار الوقود في محطات الخدمة، وفقًا لمصطفى إبراهيمي، عضو المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية.
ويقول النائب البرلماني إن هذا يظهر جشع الشركات المحتكرة للسوق المغربية وزيادة هامش الربح دون مراعاة القدرة الشرائية للمواطنين.
ويسأل إبراهيمي الحكومة عن حصيلة استيراد البترول الروسي بالمغرب في الربع الأول من عام 2023، والشركات التي تستفيد من استيراد هذا النوع من المحروقات.
كما يتساءل عن الإجراءات التي ستتخذها الحكومة لتخفيض أسعار المحروقات ودعم المواطنين من الطبقات الفقيرة والمتوسطة.
وتواجه الحكومة المغربية تحدي توفير الوقود بأسعار معقولة للمواطنين، وخاصة في ظل ارتفاع أسعار النفط العالمية.
يرى المواطنون أن الحكومة يجب أن تبحث عن حلول جذرية لتخفيض أسعار المحروقات وتحسين القدرة الشرائية للمواطنين، وذلك من خلال تنظيم السوق والحد من الاحتكار.
وبناءً على ذلك، فمن المهم أن تتخذ الحكومة إجراءات عاجلة لحل هذه المشكلة الحيوية والتي تؤثر بشدة على حياة المواطنين، حتى يتمكنوا من تحمل تكاليف الحياة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وتواجه الحكومة المغربية تحدي توفير الوقود بأسعار معقولة للمواطنين، وخاصة في ظل ارتفاع أسعار النفط العالمية.
يرى المواطنون أن الحكومة يجب أن تبحث عن حلول جذرية لتخفيض أسعار المحروقات وتحسين القدرة الشرائية للمواطنين، وذلك من خلال تنظيم السوق والحد من الاحتكار.
وبناءً على ذلك، فمن المهم أن تتخذ الحكومة إجراءات عاجلة لحل هذه المشكلة الحيوية والتي تؤثر بشدة على حياة المواطنين، حتى يتمكنوا من تحمل تكاليف الحياة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
