ناظورسيتي: متابعة
طالب رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية في مجلس النواب، بخطوات فعالة من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، لمواجهة ظاهرة احتكار سماسرة الفيزا لمواعيد تأشيرات شنغن، التي يعاني منها المغاربة.
وفي سؤال كتابي موجه لناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، طالب حموني بتوضيح التدابير التي ستتخذها الوزارة بالتنسيق مع البعثات الدبلوماسية، لتعديل تقنيات وطرق منح المواعيد. وهذا بهدف حماية المواطنين من الاحتكار الذي يمارسه الوسطاء في هذا المجال.
وأكد حموني أن عروض سماسرة مواعيد التأشيرات، خاصة تلك المتعلقة بالدول كفرنسا وإسبانيا، تشهد ارتفاعا ملحوظا في الطلب، مما يعقد مأساة المواطنين المغاربة الذين يتطلعون للسفر إلى أوروبا.
طالب رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية في مجلس النواب، بخطوات فعالة من وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، لمواجهة ظاهرة احتكار سماسرة الفيزا لمواعيد تأشيرات شنغن، التي يعاني منها المغاربة.
وفي سؤال كتابي موجه لناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، طالب حموني بتوضيح التدابير التي ستتخذها الوزارة بالتنسيق مع البعثات الدبلوماسية، لتعديل تقنيات وطرق منح المواعيد. وهذا بهدف حماية المواطنين من الاحتكار الذي يمارسه الوسطاء في هذا المجال.
وأكد حموني أن عروض سماسرة مواعيد التأشيرات، خاصة تلك المتعلقة بالدول كفرنسا وإسبانيا، تشهد ارتفاعا ملحوظا في الطلب، مما يعقد مأساة المواطنين المغاربة الذين يتطلعون للسفر إلى أوروبا.
وأشار حموني إلى وجود عروض حصرية تطرح على بعض منصات التواصل الاجتماعي، والتي يتيح لسماسرة الفيزا استحواذ معظم المواعيد بسهولة، ما يجعل الحصول على موعد للتأشيرة أمرا صعبا للمواطنين العاديين.
وبالإضافة إلى ذلك، يقدم هؤلاء الوسطاء عروضا غير مشروعة بأسعار خيالية، ما يؤدي في بعض الأحيان إلى النصب.
وبناء على خطورة هذه الوضعية وتأثيرها السلبي على الراغبين في السفر إلى أوروبا لأسباب مختلفة، دعا حموني القنصليات والسفارات الأجنبية إلى اتخاذ التدابير التقنية والتكنولوجية اللازمة لمنع احتكار المواعيد من قبل السماسرة.
وأشار إلى ضرورة استخدام التقنيات مثل التعرف المطابق على الوجه أو الصوت، لضمان عدم استغلال الثغرات التقنية من قبل الوسطاء.
وبالإضافة إلى ذلك، يقدم هؤلاء الوسطاء عروضا غير مشروعة بأسعار خيالية، ما يؤدي في بعض الأحيان إلى النصب.
وبناء على خطورة هذه الوضعية وتأثيرها السلبي على الراغبين في السفر إلى أوروبا لأسباب مختلفة، دعا حموني القنصليات والسفارات الأجنبية إلى اتخاذ التدابير التقنية والتكنولوجية اللازمة لمنع احتكار المواعيد من قبل السماسرة.
وأشار إلى ضرورة استخدام التقنيات مثل التعرف المطابق على الوجه أو الصوت، لضمان عدم استغلال الثغرات التقنية من قبل الوسطاء.