ناظور سيتي: مريم محو
تقدم النائب البرلماني رشيد حموني عن حزب التقدم والاشتراكية، بطلب إلى رئيس لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، لعقد اجتماع من أجل مناقشة آليات التكفل بمرضى السرطان.
وأكد النائب البرلماني، في طلبه على ضرورة حضور وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب للاجتماع، الذي دعا إلى عقده في أقرب الآجال الممكنة.
وقال حموني، "إنه على الرغم من المجهودات الكبيرة التي بذلت في المغرب، فيما يخص الوقاية من السرطان وكذا فيما يتعلق بعلاجه والتكفل بمرضاه، من الناحية الطبية، ومن ناحية توفير الدعم والمواكبة النفسية والاجتماعية، إلا أن المصابين بمرض السرطان تضاف أعدادهم إلى النقائص التي تشوب المنظومة الصحية ببلادنا".
تقدم النائب البرلماني رشيد حموني عن حزب التقدم والاشتراكية، بطلب إلى رئيس لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، لعقد اجتماع من أجل مناقشة آليات التكفل بمرضى السرطان.
وأكد النائب البرلماني، في طلبه على ضرورة حضور وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد أيت الطالب للاجتماع، الذي دعا إلى عقده في أقرب الآجال الممكنة.
وقال حموني، "إنه على الرغم من المجهودات الكبيرة التي بذلت في المغرب، فيما يخص الوقاية من السرطان وكذا فيما يتعلق بعلاجه والتكفل بمرضاه، من الناحية الطبية، ومن ناحية توفير الدعم والمواكبة النفسية والاجتماعية، إلا أن المصابين بمرض السرطان تضاف أعدادهم إلى النقائص التي تشوب المنظومة الصحية ببلادنا".
وسجل المصدر ذاته، أن المنظومة الصحية بالمملكة تعاني من مجموعة من النقائص، خاصة من حيث مدى توفير الفحوصات والتحاليل والأدوية والتجهيزات، مبرزا أنها عوامل تساهم في إضعاف فعالية البرتوكولات العلاجية.
وأضاف البرلماني عن التقدم والاشتراكية، أن هذا الضعف في فعالية هذه البرتوكولات العلاجية يعيق حق المرضى في العلاج، لاسيما المعوزين منهم، وتتضاعف بالتالي معاناتهم ومعاناة أسرهم وتمس من كرامتهم، كما أنه في حالات كثيرة يؤدي إلى استفحال مرضهم ووفاتهم، يورد النائب البرلماني.
وأفاد المصدر، أن العديد من الفعاليات المجتمعية تطرح مقترحات من شأنها أن تضمن حقوق مرضى السرطان في العلاج والتكفل والرعاية، خاصة النساء والأشخاص في وضعية هشاشة.
وتابع، أنه من ضمن أهم المقترحات المذكورة، منح مرضى السرطان في وضعية هشاشة وفقر، الأولوية في الاستفادة من التغطية الصحية المجانية وإعفاء مرضى السرطان في وضعية هشاشة وفقر من المساطر الإدارية المعقدة في كافة مراحل العلاج، إقرار آليات ناجعة للرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية لمرضى السرطان المعوزين، وكذا تفعيل ودعم صندوق دعم مرضى السرطان خلال جميع مراحل العلاج الكيماوي والإشعاعي والهرموني و توفير التجهيزات وآليات الفحص بالأشعة و التقيد بمواعيد العلاج والفحوصات في آجال أقصاها شهر للحالات المستقرة وإلغاؤها بالنسبة للحالات المستعجلة، وغيرها من العوامل.
وحث حموني، رئيس اللجنة المعنية، على عقد الاجتماع بحضور وزير الصحة، بغاية مباحثة جميع المقترحات السالف ذكرها، وكذا مناقشة سبل عملية أخرى بإمكانها أن تساهم في التخفيف من معاناة المرضى وعائلاتهم أيضا.
وأضاف البرلماني عن التقدم والاشتراكية، أن هذا الضعف في فعالية هذه البرتوكولات العلاجية يعيق حق المرضى في العلاج، لاسيما المعوزين منهم، وتتضاعف بالتالي معاناتهم ومعاناة أسرهم وتمس من كرامتهم، كما أنه في حالات كثيرة يؤدي إلى استفحال مرضهم ووفاتهم، يورد النائب البرلماني.
وأفاد المصدر، أن العديد من الفعاليات المجتمعية تطرح مقترحات من شأنها أن تضمن حقوق مرضى السرطان في العلاج والتكفل والرعاية، خاصة النساء والأشخاص في وضعية هشاشة.
وتابع، أنه من ضمن أهم المقترحات المذكورة، منح مرضى السرطان في وضعية هشاشة وفقر، الأولوية في الاستفادة من التغطية الصحية المجانية وإعفاء مرضى السرطان في وضعية هشاشة وفقر من المساطر الإدارية المعقدة في كافة مراحل العلاج، إقرار آليات ناجعة للرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية لمرضى السرطان المعوزين، وكذا تفعيل ودعم صندوق دعم مرضى السرطان خلال جميع مراحل العلاج الكيماوي والإشعاعي والهرموني و توفير التجهيزات وآليات الفحص بالأشعة و التقيد بمواعيد العلاج والفحوصات في آجال أقصاها شهر للحالات المستقرة وإلغاؤها بالنسبة للحالات المستعجلة، وغيرها من العوامل.
وحث حموني، رئيس اللجنة المعنية، على عقد الاجتماع بحضور وزير الصحة، بغاية مباحثة جميع المقترحات السالف ذكرها، وكذا مناقشة سبل عملية أخرى بإمكانها أن تساهم في التخفيف من معاناة المرضى وعائلاتهم أيضا.