متابعة
أعلن معتقلو حراك الريف المتواجدين بالدار البيضاء الامتناع عن أكل ما تقدمه إدارة سجن عكاشة من وجبات والاكتفاء بما يحتفظون به في زنازينهم طيلة يومي عيد الأضحى، والامتناع عن الفسحة طيلة اليومين المذكورين والاكتفاء بالخروج لمدة عشر دقائق قصد الاتصال بعائلاتهم.
وجاء هذا القرار بعد إعلان العائلات عن امتناعهم عن كل أشكال الاحتفال بالعيد، والاستغناء عن نحر الأضحية في منازل المعتقلين السياسيين، وأن هذه الخطوة ليست مقاطعة لشعيرة العيد، وإنما مقاطعة للاحتفال الملازم لهذه الشعيرة، لأن الظروف التي تمر بها، والتي يعرفها الجميع، لا تسمح بالاحتفال.
وهذا نص بلاغ العائلات:
“معتقلو حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء يخبرون عائلاتهم والجماهير الشعبية بأن لا عيد لهم وهم في السجون، وقد قرروا الإمتناع ليومي الجمعة والسبت عن أكل ما تقدمه إدارة سجن كعاشة من وجبات والاكتفاء بما يحتفظون به في زنازينهم، إضافة إلى الامتناع عن الفسحة طيلة اليومين المذكورين والاكتفاء بالخروج لمدة عشر دقائق قصد الاتصال بعائلاتهم”.
أعلن معتقلو حراك الريف المتواجدين بالدار البيضاء الامتناع عن أكل ما تقدمه إدارة سجن عكاشة من وجبات والاكتفاء بما يحتفظون به في زنازينهم طيلة يومي عيد الأضحى، والامتناع عن الفسحة طيلة اليومين المذكورين والاكتفاء بالخروج لمدة عشر دقائق قصد الاتصال بعائلاتهم.
وجاء هذا القرار بعد إعلان العائلات عن امتناعهم عن كل أشكال الاحتفال بالعيد، والاستغناء عن نحر الأضحية في منازل المعتقلين السياسيين، وأن هذه الخطوة ليست مقاطعة لشعيرة العيد، وإنما مقاطعة للاحتفال الملازم لهذه الشعيرة، لأن الظروف التي تمر بها، والتي يعرفها الجميع، لا تسمح بالاحتفال.
وهذا نص بلاغ العائلات:
“معتقلو حراك الريف السلمي المرحلين إلى الدار البيضاء يخبرون عائلاتهم والجماهير الشعبية بأن لا عيد لهم وهم في السجون، وقد قرروا الإمتناع ليومي الجمعة والسبت عن أكل ما تقدمه إدارة سجن كعاشة من وجبات والاكتفاء بما يحتفظون به في زنازينهم، إضافة إلى الامتناع عن الفسحة طيلة اليومين المذكورين والاكتفاء بالخروج لمدة عشر دقائق قصد الاتصال بعائلاتهم”.