ناظورسيتي | متابعة
بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب أصدر الملك محمد السادس عفوه السامي على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة.
وشملت لائحة المستفيدين من العفو الملكي بهذه المناسبة 415 شخصا، من بينهم معتقلين متابعين في قضايا الإرهاب، دون أن تتضمن معتقلي حراك الريف القابعين بسجن "عكاشة" بالدار البيضاء.
واستفاد من العفو الملكي حسب بلاغ أصدرته وزارة العدل بهذه المناسبة 343 سجينا يوجدون في حالة اعتقال موزعين على النحو التالي :
- التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 337 سجينا
- تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة : 06 سجناء
كما استفاد من العفو 72 شخصاً يوجدون في حالة سراح موزعين على الشكل التالي:
- العفو من العقوبة الحبسية لفائدة : 14 شخصا
- العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة : 01 شخص واحد
- العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة : 01 شخص واحد
- العفو من الغرامة لفائدة : 56 شخصا
وقال بلاغ وزارة العدل أنه تجسيدا للعطف الملكي السامي الذي يخص به كل نزلاء المؤسسات السجنية، دون تمييز أو استثناء، فقد أبى الملك إلا أن يشمل أيضا بعفوه مما تبقى من العقوبة السجنية أو الحبسية ثلاثة عشر (13) من المعتقلين المحكومين في قضايا إرهابية شاركوا في برنامج "مصالحة"، وتحويل عقوبة الإعدام إلى السجن المحدد في ثلاثين سنة (30) لفائدة سجين واحد.
وأضاف البلاغ أن هؤلاء استفادوا من العفو بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب، وأكدوا أنهم رجعوا إلى الطريق القويم، إضافة إلى أنهم أبانوا عن حسن السيرة والسلوك طيلة مدة اعتقالهم.
وجاء هذا البلاغ ليَضَع من جديد حداً للأخبار التي رُوّجت على نطاق واسع قبل هذه المناسبة، و القائلة باستفادة جميع أو عدد مهم من معتقلي الحراك الاحتجاجي بالريف من العفو الملكي.
بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب أصدر الملك محمد السادس عفوه السامي على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة.
وشملت لائحة المستفيدين من العفو الملكي بهذه المناسبة 415 شخصا، من بينهم معتقلين متابعين في قضايا الإرهاب، دون أن تتضمن معتقلي حراك الريف القابعين بسجن "عكاشة" بالدار البيضاء.
واستفاد من العفو الملكي حسب بلاغ أصدرته وزارة العدل بهذه المناسبة 343 سجينا يوجدون في حالة اعتقال موزعين على النحو التالي :
- التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 337 سجينا
- تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة : 06 سجناء
كما استفاد من العفو 72 شخصاً يوجدون في حالة سراح موزعين على الشكل التالي:
- العفو من العقوبة الحبسية لفائدة : 14 شخصا
- العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة : 01 شخص واحد
- العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة : 01 شخص واحد
- العفو من الغرامة لفائدة : 56 شخصا
وقال بلاغ وزارة العدل أنه تجسيدا للعطف الملكي السامي الذي يخص به كل نزلاء المؤسسات السجنية، دون تمييز أو استثناء، فقد أبى الملك إلا أن يشمل أيضا بعفوه مما تبقى من العقوبة السجنية أو الحبسية ثلاثة عشر (13) من المعتقلين المحكومين في قضايا إرهابية شاركوا في برنامج "مصالحة"، وتحويل عقوبة الإعدام إلى السجن المحدد في ثلاثين سنة (30) لفائدة سجين واحد.
وأضاف البلاغ أن هؤلاء استفادوا من العفو بعدما أعلنوا بشكل رسمي تشبثهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية، وبعد مراجعة مواقفهم وتوجهاتهم الفكرية، ونبذهم للتطرف والإرهاب، وأكدوا أنهم رجعوا إلى الطريق القويم، إضافة إلى أنهم أبانوا عن حسن السيرة والسلوك طيلة مدة اعتقالهم.
وجاء هذا البلاغ ليَضَع من جديد حداً للأخبار التي رُوّجت على نطاق واسع قبل هذه المناسبة، و القائلة باستفادة جميع أو عدد مهم من معتقلي الحراك الاحتجاجي بالريف من العفو الملكي.