يونس شعو/اقليم الدريوش
تعاني ساكنة حي إلهام منذ مساء يوم الاحد 01 ابريل الجاري مشاكل عديدة جراء شبكة واد الحار التي يرجع تاريخ انجازها الى سنة 1990 و بمواصفات تقليدية دون مراعاة مشكل شبكة واد الحار الذيي فرض نفسه في هده الايام الاخيرة حيث تبين في بعض الاماكن تسرب مياه واد الحار تحت الارض مشكلا أضرارا كبيرة للبنايات وسط الرائحة الكريهة بوسط قلب المدينة.
وعند محاولة الساكنة ترقيع هذا المشكل بإمكانيات بسيطة، تفاقم المشكل حيث تسربت مياه واد الحار الى وجه الارض لتزداد محنة الساكنة من جراء الروائح الكريهة وانتعشت الحشرات بشكل كبير وبمختلف انواعها. وأمام هده المعضلة البيئية الخطيرة و غياب اي تدخل المسؤولين، تلقينا نحن مراسلو الموقع الاخباري شكايات من الساكنة قصد معالجة هدا المشكل مطالبين من خلالها المسؤولين الدين يخططون داخل مكاتبهم المكيفة دون إشراك الساكنة وضع حد لهذه المعضلة التي تنفجر كل موسم شبكة مياه الصرف الصحي بالمدينة التي لا تتوفر فيها المواصفات المطلوبة نظرا لحجمها الضيق الذي ليس بوسعه استيعاب مياه واد الحار، فما بالك بالتساقطات المطرية.
وقد شددت كل اقتراحات الساكنة على ضرورة رصد اعتمادات مهمة لاعادة واصلاح شبكة واد الحار بحي إلهام وفق معايير و مقاييس تضع حدا بشكل نهائي و تجنب المنطقة من تلوث بئي حقيقي.
تعاني ساكنة حي إلهام منذ مساء يوم الاحد 01 ابريل الجاري مشاكل عديدة جراء شبكة واد الحار التي يرجع تاريخ انجازها الى سنة 1990 و بمواصفات تقليدية دون مراعاة مشكل شبكة واد الحار الذيي فرض نفسه في هده الايام الاخيرة حيث تبين في بعض الاماكن تسرب مياه واد الحار تحت الارض مشكلا أضرارا كبيرة للبنايات وسط الرائحة الكريهة بوسط قلب المدينة.
وعند محاولة الساكنة ترقيع هذا المشكل بإمكانيات بسيطة، تفاقم المشكل حيث تسربت مياه واد الحار الى وجه الارض لتزداد محنة الساكنة من جراء الروائح الكريهة وانتعشت الحشرات بشكل كبير وبمختلف انواعها. وأمام هده المعضلة البيئية الخطيرة و غياب اي تدخل المسؤولين، تلقينا نحن مراسلو الموقع الاخباري شكايات من الساكنة قصد معالجة هدا المشكل مطالبين من خلالها المسؤولين الدين يخططون داخل مكاتبهم المكيفة دون إشراك الساكنة وضع حد لهذه المعضلة التي تنفجر كل موسم شبكة مياه الصرف الصحي بالمدينة التي لا تتوفر فيها المواصفات المطلوبة نظرا لحجمها الضيق الذي ليس بوسعه استيعاب مياه واد الحار، فما بالك بالتساقطات المطرية.
وقد شددت كل اقتراحات الساكنة على ضرورة رصد اعتمادات مهمة لاعادة واصلاح شبكة واد الحار بحي إلهام وفق معايير و مقاييس تضع حدا بشكل نهائي و تجنب المنطقة من تلوث بئي حقيقي.