لجنة الإعلام والتواصل.
خلدت فروع التنسيق الإقليمي للدريوش المنضوية تحت لواء الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، يوم السبت 19 يناير 2013، بالشارع العام بمدينة ميضار، الذكرى الـ 29 لانتفاضة الخبز والكرامة لسنة 1984، وذلك بمعية الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (فصيل الطلبة القاعديين، موقع سلوان) ومجموعة من الإطارات الديموقراطية والتقدمية بالإضافة إلى بعض معتقلي أحداث 84، عبر تنفيذ حلقية توضيحية تُوجت بمسيرة شعبية عارمة وبالتزامن مع الندوة المشبوهة التي نظمتها "هيئة الإنصاف والمصالحة" بمدينة بن الطيب بحضور مسؤولي إقليم الدريوش. هذا وقد رفع كل المشاركين في مستهل الشكل النضالي شعارات، من قبيل "84 المجيدة.. ألف شهيد وشهيدة"، "قتلوهم.. عدموهم.. أولاد الشعب إخلفوهم" وأخرى منددة بسياسة القمع التي جابه بها النظام السياسي القائم بالمغرب كل الانتفاضات الشعبية منذ الاستقلال الشكلي (انتفاضة 58/59، 65، 81، 84، 90، 2011...) والتي خرجت منتفضة ضداََ على الواقع الذي كان قائما إبان هذه الفترات. وقبل انطلاق المسيرة التي جابت شوارع ميضار، ألقت السكرتارية الإقليمية كلمة توضيحية تطرقت فيها إلى المقاربات الفاشلة التي تنهجها "الدولة" في علاقتها بمصير شهداء انتفاضتي 1984 و 1958/1959 من قبيل خلق ما يسمى بهيئة الإنصاف والمصالحة .. بعدها أعطيت الكلمة لممثل فصيل الطلبة القاعديين، ولمعتقلين اثنين من ضحايا هذه الأحداث، أحدهما قضى أزيد من 3 أشهر في سجون النظام.
خلدت فروع التنسيق الإقليمي للدريوش المنضوية تحت لواء الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب، يوم السبت 19 يناير 2013، بالشارع العام بمدينة ميضار، الذكرى الـ 29 لانتفاضة الخبز والكرامة لسنة 1984، وذلك بمعية الاتحاد الوطني لطلبة المغرب (فصيل الطلبة القاعديين، موقع سلوان) ومجموعة من الإطارات الديموقراطية والتقدمية بالإضافة إلى بعض معتقلي أحداث 84، عبر تنفيذ حلقية توضيحية تُوجت بمسيرة شعبية عارمة وبالتزامن مع الندوة المشبوهة التي نظمتها "هيئة الإنصاف والمصالحة" بمدينة بن الطيب بحضور مسؤولي إقليم الدريوش. هذا وقد رفع كل المشاركين في مستهل الشكل النضالي شعارات، من قبيل "84 المجيدة.. ألف شهيد وشهيدة"، "قتلوهم.. عدموهم.. أولاد الشعب إخلفوهم" وأخرى منددة بسياسة القمع التي جابه بها النظام السياسي القائم بالمغرب كل الانتفاضات الشعبية منذ الاستقلال الشكلي (انتفاضة 58/59، 65، 81، 84، 90، 2011...) والتي خرجت منتفضة ضداََ على الواقع الذي كان قائما إبان هذه الفترات. وقبل انطلاق المسيرة التي جابت شوارع ميضار، ألقت السكرتارية الإقليمية كلمة توضيحية تطرقت فيها إلى المقاربات الفاشلة التي تنهجها "الدولة" في علاقتها بمصير شهداء انتفاضتي 1984 و 1958/1959 من قبيل خلق ما يسمى بهيئة الإنصاف والمصالحة .. بعدها أعطيت الكلمة لممثل فصيل الطلبة القاعديين، ولمعتقلين اثنين من ضحايا هذه الأحداث، أحدهما قضى أزيد من 3 أشهر في سجون النظام.