معطلو إكزناين يحتجون ضد توظيف طالبة بشكل "مشبوه" في إدارة ثانوية "تيزي وسلي" التأهيلية
ناظورسيتي - مراسلة
أصدرت تنسيقية "ثيرلي لحاملي الشواهد المعطلين بإݣزناين"، بياناً استهلت بـ"مع الدخول المدرسي الجديد، تعرف الثانوية التأهيلية بـ"تيزي وسلي" إقليم تازة، خصاصاً في الأطر الإدارية، ولذلك لجأت للمجلس الجماعي من أجل مدّها بموظف لشغل منصب حارس عام داخلية الثانوية".
وأضاف البيان "وفي خرق سافر للقانون والمواثيق الدولية والوطنية الرافضة لكل أشكال التمييز بين الإناث والذكور، وضعت إدارة المؤسسة شرطاً يقتضي أن تكون الموظفة أنثى، وفي ظل السياسات الفاشلة والإقصائية في مجال التشغيل وتفشي الزبونية والمحسوبية في التعاطي مع الفرص المتاحة محليا، اقترحت جمعية آباء وأولياء التلاميذ طالبة لا تتوفر فيها شروط الإدارة التربوية".
وأردفت التنسيقية في بيانها "وباعتبارنا تنسيقية ثيرلي لحاملي الشواهد المعطلين بإݣزناين، نشجب هذا التصرف غير الديموقراطي وغير القانوني، كما نعلن للرأي العام المحلي والوطني "تشبثنا بحقنا الثابت في الوظيفة العمومية والشغل القار والحياة الكريمة، وتشبثنا المبدئي الراسخ بخيار النضال السلمي والمستميث في الدفاع عن حقنا العادل والمشروع مهما كان الثمن".
كما طالبت التنسيقية المذكورة بـ"ضرورة العمل الجاد والمسؤول لإيجاد حلول عادلة لمشكل معطلي المنطقة" مبديةً عزمها "القيام بمعارك نضالية للرّد عن هذه الممارسات غير المسؤولة بالقيام بوقفات تنديدية وتدشين مرحلة جديدة من النضال النوعي المفتوح على هموم الساكنة"، فيما حملت السلطات المحلية "مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع".
أصدرت تنسيقية "ثيرلي لحاملي الشواهد المعطلين بإݣزناين"، بياناً استهلت بـ"مع الدخول المدرسي الجديد، تعرف الثانوية التأهيلية بـ"تيزي وسلي" إقليم تازة، خصاصاً في الأطر الإدارية، ولذلك لجأت للمجلس الجماعي من أجل مدّها بموظف لشغل منصب حارس عام داخلية الثانوية".
وأضاف البيان "وفي خرق سافر للقانون والمواثيق الدولية والوطنية الرافضة لكل أشكال التمييز بين الإناث والذكور، وضعت إدارة المؤسسة شرطاً يقتضي أن تكون الموظفة أنثى، وفي ظل السياسات الفاشلة والإقصائية في مجال التشغيل وتفشي الزبونية والمحسوبية في التعاطي مع الفرص المتاحة محليا، اقترحت جمعية آباء وأولياء التلاميذ طالبة لا تتوفر فيها شروط الإدارة التربوية".
وأردفت التنسيقية في بيانها "وباعتبارنا تنسيقية ثيرلي لحاملي الشواهد المعطلين بإݣزناين، نشجب هذا التصرف غير الديموقراطي وغير القانوني، كما نعلن للرأي العام المحلي والوطني "تشبثنا بحقنا الثابت في الوظيفة العمومية والشغل القار والحياة الكريمة، وتشبثنا المبدئي الراسخ بخيار النضال السلمي والمستميث في الدفاع عن حقنا العادل والمشروع مهما كان الثمن".
كما طالبت التنسيقية المذكورة بـ"ضرورة العمل الجاد والمسؤول لإيجاد حلول عادلة لمشكل معطلي المنطقة" مبديةً عزمها "القيام بمعارك نضالية للرّد عن هذه الممارسات غير المسؤولة بالقيام بوقفات تنديدية وتدشين مرحلة جديدة من النضال النوعي المفتوح على هموم الساكنة"، فيما حملت السلطات المحلية "مسؤولية ما ستؤول إليه الأوضاع".
