ناظورسيتي/تمسمان
نفذ معطلوا الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع تمسمان صباح اليوم الاربعاء 29 غشت الجاري وقفة إحتجاجية أمام مقر قيادة تمسمان ببلدة بودينار تنديدا بسياسة التسويف والمماطلة التي طلت ملفهم المطلبي.
وقد استمر هدا الشكل النضالي زهاء ساعة ونصف ،رددت خلاله شعارات تندد بسياسة التماطل الممنهج من قبل ممثلي المجالس الجماعية والسلطات المحلية والإقليمية وعدم التزامهم بنتائج الحوار التي تم التوصل اليها مع الفرع،واستمرارهم في نهج سياسة الادان الصماء عوض الاستجابة لمطالب الجمعية العادلة والمشروعة المتمثلة في الحق في الشغل والتنظيم والعدالة الاجتماعية والإفراج عن معتقلي الجمعية (عبد الحليم البقالي...)...
وفي الختام حمل فرع تمسمان المسؤولية الكاملة للأطراف المعنية على ما ستؤول إليه الأمور بعد ما ضاقوا درعا من جراء سياسة الأمر الواقع التي ينهجها المسؤولين،خاصة بعدما تأكد بالملموس ان خيار الحوار والتواصل لم يعد مجديا للتوصل إلى نتائج تستجيب لمطالب الفرع(مطالب الجمعية ) وبالتالي لم يتبقى سوى خيار التصعيد وتأجيج النضال من اجل انتزاع المطالب المشروعة إيمانا بان الحقوق تنتزع ولا تعطى حسب حد قوله في كلمة الختام.
نفذ معطلوا الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب فرع تمسمان صباح اليوم الاربعاء 29 غشت الجاري وقفة إحتجاجية أمام مقر قيادة تمسمان ببلدة بودينار تنديدا بسياسة التسويف والمماطلة التي طلت ملفهم المطلبي.
وقد استمر هدا الشكل النضالي زهاء ساعة ونصف ،رددت خلاله شعارات تندد بسياسة التماطل الممنهج من قبل ممثلي المجالس الجماعية والسلطات المحلية والإقليمية وعدم التزامهم بنتائج الحوار التي تم التوصل اليها مع الفرع،واستمرارهم في نهج سياسة الادان الصماء عوض الاستجابة لمطالب الجمعية العادلة والمشروعة المتمثلة في الحق في الشغل والتنظيم والعدالة الاجتماعية والإفراج عن معتقلي الجمعية (عبد الحليم البقالي...)...
وفي الختام حمل فرع تمسمان المسؤولية الكاملة للأطراف المعنية على ما ستؤول إليه الأمور بعد ما ضاقوا درعا من جراء سياسة الأمر الواقع التي ينهجها المسؤولين،خاصة بعدما تأكد بالملموس ان خيار الحوار والتواصل لم يعد مجديا للتوصل إلى نتائج تستجيب لمطالب الفرع(مطالب الجمعية ) وبالتالي لم يتبقى سوى خيار التصعيد وتأجيج النضال من اجل انتزاع المطالب المشروعة إيمانا بان الحقوق تنتزع ولا تعطى حسب حد قوله في كلمة الختام.