تقرير إخباري:
إختتم فرع آيث سعيذ للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب برنامجه النضالي الذي انطلق قبل أسبوع، بتنفيذ سلسلة من الوقفات الإحتجاجية بالجماعات المحلية تزامنا مع إنعقاد دورة فبراير، آخرها وقفة بجماعة أمجاو.
لقد كان لوقفة المعطلين بجماعة دار الكبداني أثراً واضحاً في السلطة المحلية و أجهزتها الأمنية تجلى في كيفية تعاملهم مع وقفة أمجاو.
ففي الساعة العاشرة من صباح يوم الإثنين 28/02/2011 حل معطلي فرع آيث سعيذ بجماعة أمجاو حيث وجدوا في محيطها المتمثل في الدواوي مجموعة من المتضامنين مع المعطلين ، ومع ذلك فعند انطلاق الوقفة أمام مدخل الجماعة خرج الشباب أبناء المنطقة، لكنهم ظلوا يتابعون الشكل ، وتم نقل الوقفة إلى داخل الجماعة حيث انعقاد الدورة ، وزاد من تشوق الشباب للإنضمام إلى الوقفة، بيد أن يقظة رجال المخزن الذين وقفوا في مدخل الجماعة حال دون ذلك.
وتعتبر هذه الوقفة، الأولى من نوعها في تاريخ جماعة أمجاو ، بداية لأشكال نضالية قادمة .
إختتم فرع آيث سعيذ للجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب برنامجه النضالي الذي انطلق قبل أسبوع، بتنفيذ سلسلة من الوقفات الإحتجاجية بالجماعات المحلية تزامنا مع إنعقاد دورة فبراير، آخرها وقفة بجماعة أمجاو.
لقد كان لوقفة المعطلين بجماعة دار الكبداني أثراً واضحاً في السلطة المحلية و أجهزتها الأمنية تجلى في كيفية تعاملهم مع وقفة أمجاو.
ففي الساعة العاشرة من صباح يوم الإثنين 28/02/2011 حل معطلي فرع آيث سعيذ بجماعة أمجاو حيث وجدوا في محيطها المتمثل في الدواوي مجموعة من المتضامنين مع المعطلين ، ومع ذلك فعند انطلاق الوقفة أمام مدخل الجماعة خرج الشباب أبناء المنطقة، لكنهم ظلوا يتابعون الشكل ، وتم نقل الوقفة إلى داخل الجماعة حيث انعقاد الدورة ، وزاد من تشوق الشباب للإنضمام إلى الوقفة، بيد أن يقظة رجال المخزن الذين وقفوا في مدخل الجماعة حال دون ذلك.
وتعتبر هذه الوقفة، الأولى من نوعها في تاريخ جماعة أمجاو ، بداية لأشكال نضالية قادمة .