ناظورسيتي - و م ع :
أفاد تقرير لمكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي بأن الهولنديين من أصل مغربي وتركي باتوا يتزوجون بشكل أكبر من سيدات منحدرات من جاليتيهما على التوالي ببلد الإقامة، بدل الذهاب للبحث عنهن في بلديهما الأصليين.
وذكر تقرير حول الهجرات المرتبطة بالزواج، نشر اليوم الأربعاء، أن نحو 15 في المائة من الأتراك و17 في المائة من المغاربة اختاروا، خلال الأربع سنوات الأخيرة، الزواج من سيدات تنحدرن من البلد الأصل، مقابل 60 و55 في المائة على التوالي خلال سنة 2011.
ويمكن تفسير هذا المعطى الجديد، حسب المصدر ذاته، بتشديد قوانين التجمع العائلي بهولندا ووجود زوجات مفترضات بهذا البلد تنحدرن من نفس جالية الراغب في الزواج.
وبات الأتراك والمغاربة في هولندا يميلون، مع ذلك، إلى الزواج من سيدات تنحدرن من جاليتيهما على التوالي، حسب التقرير.
ومنذ سنة 2011، استقبلت هولندا 40 ألف من المهاجرين في إطار التجمع العائلي. وينحدر هؤلاء أساسا من تركيا والمغرب وتايلاند والعراق والاتحاد السوفياتي سابقا.
وأظهر التقرير أن الشريك الأجنبي الذكر يعثر على منصب شغل بشكل أسرع من الإناث، مسجلا، مع ذلك، أن الوظائف المقترحة لا تتلاءم غالبا مع التكوين والتجربة المكتسبة بالبلد الأصل.
وحسب مكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي تبقى اللغة العائق الأكبر، كما أن الشواهد المحصلة بالبلد الأصل يستهان بها.
أفاد تقرير لمكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي بأن الهولنديين من أصل مغربي وتركي باتوا يتزوجون بشكل أكبر من سيدات منحدرات من جاليتيهما على التوالي ببلد الإقامة، بدل الذهاب للبحث عنهن في بلديهما الأصليين.
وذكر تقرير حول الهجرات المرتبطة بالزواج، نشر اليوم الأربعاء، أن نحو 15 في المائة من الأتراك و17 في المائة من المغاربة اختاروا، خلال الأربع سنوات الأخيرة، الزواج من سيدات تنحدرن من البلد الأصل، مقابل 60 و55 في المائة على التوالي خلال سنة 2011.
ويمكن تفسير هذا المعطى الجديد، حسب المصدر ذاته، بتشديد قوانين التجمع العائلي بهولندا ووجود زوجات مفترضات بهذا البلد تنحدرن من نفس جالية الراغب في الزواج.
وبات الأتراك والمغاربة في هولندا يميلون، مع ذلك، إلى الزواج من سيدات تنحدرن من جاليتيهما على التوالي، حسب التقرير.
ومنذ سنة 2011، استقبلت هولندا 40 ألف من المهاجرين في إطار التجمع العائلي. وينحدر هؤلاء أساسا من تركيا والمغرب وتايلاند والعراق والاتحاد السوفياتي سابقا.
وأظهر التقرير أن الشريك الأجنبي الذكر يعثر على منصب شغل بشكل أسرع من الإناث، مسجلا، مع ذلك، أن الوظائف المقترحة لا تتلاءم غالبا مع التكوين والتجربة المكتسبة بالبلد الأصل.
وحسب مكتب التخطيط الاجتماعي والثقافي تبقى اللغة العائق الأكبر، كما أن الشواهد المحصلة بالبلد الأصل يستهان بها.