ناظورسيتي | نبيل بريسول
افتتحت جمعية الشباب المسلمين بغرناطة، أول أمس السبت، مقرها لبداية مسيرتها الجمعوية والمدنية تحت تشجيع الشباب الذين كانوا ينضوون تحت لواء الجمعية، إثر مجهودات لتوفير جو أخوي، بحضور شخصيات وفعاليات، إلى جانب حضور شباب من جنسيات مختلفة وسط جو ثقافي تربوي تميز بمناقشة مستفيضة وتبادل الأراء والخبرات.
وتضم الجمعية جنسيات مختلفة وكذا من أصول مغربية، تجمعهم روابط وشائج الأخوة والعمل المشترك سعيا وراء ربط الصلة بين الشباب والتقرب من الله سبحانه وتعالى.
وتسهر الجمعية على تنظيم عدة أنشطة وخرجات مستقبلا، وذلك بدعم من جمعية نازاري التي تعتبر إطارا مرجعيا للشباب والعمل على مبدأ يد في يد لتطوير الهدف، وعلى هذا الاساس فالجمعية تعلن فتح أبوابها واحتضانها لجميع الديانات من أجل تبادل الافكارم من باب حرصها على تقبل الاراء، ومن أجل توعية الناس في بلاد الغربة بأهمية الدين في حياة المرء وكذا التعريف به.
افتتحت جمعية الشباب المسلمين بغرناطة، أول أمس السبت، مقرها لبداية مسيرتها الجمعوية والمدنية تحت تشجيع الشباب الذين كانوا ينضوون تحت لواء الجمعية، إثر مجهودات لتوفير جو أخوي، بحضور شخصيات وفعاليات، إلى جانب حضور شباب من جنسيات مختلفة وسط جو ثقافي تربوي تميز بمناقشة مستفيضة وتبادل الأراء والخبرات.
وتضم الجمعية جنسيات مختلفة وكذا من أصول مغربية، تجمعهم روابط وشائج الأخوة والعمل المشترك سعيا وراء ربط الصلة بين الشباب والتقرب من الله سبحانه وتعالى.
وتسهر الجمعية على تنظيم عدة أنشطة وخرجات مستقبلا، وذلك بدعم من جمعية نازاري التي تعتبر إطارا مرجعيا للشباب والعمل على مبدأ يد في يد لتطوير الهدف، وعلى هذا الاساس فالجمعية تعلن فتح أبوابها واحتضانها لجميع الديانات من أجل تبادل الافكارم من باب حرصها على تقبل الاراء، ومن أجل توعية الناس في بلاد الغربة بأهمية الدين في حياة المرء وكذا التعريف به.