متابعة
قامت عناصر الحرس المدني الإسباني، بإعتقال مغربيين بعد محاولتهما القيام بعملية سرقة، ببلدة مورسيا بتوريغويرا.
ولقد تم وضعهما بشكل انفرادي في زنزانات تابعة لمركز احتجاز الحرس المدني في مورسيا، حيث قام أحد المعتقلين بإحداث فوضى كبيرة والعديد من المشاكل.
وأفادت مصادر إعلامية نقلا عن الحرس المدني، أن أحد المعتقلين خرب الزنزانة التي تم وضعه بها، والحق اضرارا بمركز الاحتجاز.
وحسب ذات المصدر فالسبب في عملية التخريب التي قام بها المعني بالأمر، تعود إلى رغبته في التدخين داخل الزنزانة وهو الأمر الذي يمنعه القانون.
واضطر الحرس المدني إلى تغيير زنزانته أربع مرات دون أي فائدة، حيث قام بنفس عمليات التخريب، ما فرض منحه أدوية مهدئة حتى يتوقف عن إحداث الفوضى داخل الزنزانة.
قامت عناصر الحرس المدني الإسباني، بإعتقال مغربيين بعد محاولتهما القيام بعملية سرقة، ببلدة مورسيا بتوريغويرا.
ولقد تم وضعهما بشكل انفرادي في زنزانات تابعة لمركز احتجاز الحرس المدني في مورسيا، حيث قام أحد المعتقلين بإحداث فوضى كبيرة والعديد من المشاكل.
وأفادت مصادر إعلامية نقلا عن الحرس المدني، أن أحد المعتقلين خرب الزنزانة التي تم وضعه بها، والحق اضرارا بمركز الاحتجاز.
وحسب ذات المصدر فالسبب في عملية التخريب التي قام بها المعني بالأمر، تعود إلى رغبته في التدخين داخل الزنزانة وهو الأمر الذي يمنعه القانون.
واضطر الحرس المدني إلى تغيير زنزانته أربع مرات دون أي فائدة، حيث قام بنفس عمليات التخريب، ما فرض منحه أدوية مهدئة حتى يتوقف عن إحداث الفوضى داخل الزنزانة.
أكدت وزارة الداخلية الإسبانية انخفاض عدد الجرائم المرتكبة في البلاد في الأشهر الـ 6 الأولى من العام الحالي بمقدار الربع، مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي.
وأوضحت الداخلية الإسبانية أن سبب ذلك يعود إلى إجراءات نظام الحجر الصحي الصارمة التي تم اتخاذها في البلاد اعتبارا من منتصف مارس، وتم إلغاء حالة التأهب العالي في 21 يونيو فقط.
وأضافت أنه خلال عدة أسابيع، لم يسمح للمواطنين مغادرة منازلهم إذا ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية، حيث تجوب الدوريات الشوارع بشكل مستمر، وكان متوسط الغرامة لعدم الامتثال لنظام الحجر الصحي يبلغ ما قيمته 600 يورو.
وأشارت إلى أنه نتيجة لذلك، سجلت أجهزة حماية القانون خلال فترة 6 أشهر الأولى من العام الجاري 803.6 ألف جريمة، أي ما يقل عما كان عليه الحال في النصف الأول من العام الماضي بنسبة 24.8 في المئة، حيث ارتكبت 1 مليون و69 ألفا و105 جرائم.
وقالت إن هذا الانخفاض شمل جميع أنواع الجرائم تقريبا، حيث بلغ على سبيل المثال في السرقات الصغيرة (نسبة 44.7 في المئة)، وفي سرقة السيارات (نسبة 33.7 في المئة)، والسرقات مع استخدام العنف (نسبة 31.4 في المئة).
وأوضحت الداخلية الإسبانية أن سبب ذلك يعود إلى إجراءات نظام الحجر الصحي الصارمة التي تم اتخاذها في البلاد اعتبارا من منتصف مارس، وتم إلغاء حالة التأهب العالي في 21 يونيو فقط.
وأضافت أنه خلال عدة أسابيع، لم يسمح للمواطنين مغادرة منازلهم إذا ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية، حيث تجوب الدوريات الشوارع بشكل مستمر، وكان متوسط الغرامة لعدم الامتثال لنظام الحجر الصحي يبلغ ما قيمته 600 يورو.
وأشارت إلى أنه نتيجة لذلك، سجلت أجهزة حماية القانون خلال فترة 6 أشهر الأولى من العام الجاري 803.6 ألف جريمة، أي ما يقل عما كان عليه الحال في النصف الأول من العام الماضي بنسبة 24.8 في المئة، حيث ارتكبت 1 مليون و69 ألفا و105 جرائم.
وقالت إن هذا الانخفاض شمل جميع أنواع الجرائم تقريبا، حيث بلغ على سبيل المثال في السرقات الصغيرة (نسبة 44.7 في المئة)، وفي سرقة السيارات (نسبة 33.7 في المئة)، والسرقات مع استخدام العنف (نسبة 31.4 في المئة).