ناظورسيتي: متابعة
أثارت قضية رجل مغربي في الأربعينات من عمره، حاصل على الجنسية الفرنسية في عام 2021، جدلا واسعا بعد أن طلب مكتب المدعي العام في باريس تجريده من الجنسية.
يُزعم أن القرار يستند إلى إدانته في المغرب بتهمة الفساد، رغم أن هذه التهمة لا تعتبر مبررا للإجراءات القانونية في فرنسا.
تم تقديم قضية الرجل المغربي أمام غرفة الجنسية في المحكمة القضائية بباريس في 11 يناير 2024، حيث أعلنت السلطات الفرنسية استعدادها للنظر في القضية.
أثارت قضية رجل مغربي في الأربعينات من عمره، حاصل على الجنسية الفرنسية في عام 2021، جدلا واسعا بعد أن طلب مكتب المدعي العام في باريس تجريده من الجنسية.
يُزعم أن القرار يستند إلى إدانته في المغرب بتهمة الفساد، رغم أن هذه التهمة لا تعتبر مبررا للإجراءات القانونية في فرنسا.
تم تقديم قضية الرجل المغربي أمام غرفة الجنسية في المحكمة القضائية بباريس في 11 يناير 2024، حيث أعلنت السلطات الفرنسية استعدادها للنظر في القضية.
يشار إلى أن المواطن المغربي قد حصل على الجنسية الفرنسية بعد مرور عام 2021.
يعود سبب القضية إلى حكم صدر بحق المغربي في محكمة مراكش الابتدائية في غشت 2021، حيث تم إدانته بتهمة الفساد، وتأكيد الحكم في استئناف أكتوبر 2021.
يشير التقرير إلى أن المهاجر المغربي قد تزوج في عام 2008 وأنجب طفلين من زوجته الفرنسية.
بعد سنوات عديدة، قرر التقدم بطلب للحصول على الجنسية الفرنسية، وبعد 12 عاما من الزواج، قدم طلب الحصول على الجنسية في دجنبر 2020. سجل التصريح الرسمي للحصول على الجنسية في ماي 2021 في القنصلية الفرنسية بمراكش.
يعود سبب القضية إلى حكم صدر بحق المغربي في محكمة مراكش الابتدائية في غشت 2021، حيث تم إدانته بتهمة الفساد، وتأكيد الحكم في استئناف أكتوبر 2021.
يشير التقرير إلى أن المهاجر المغربي قد تزوج في عام 2008 وأنجب طفلين من زوجته الفرنسية.
بعد سنوات عديدة، قرر التقدم بطلب للحصول على الجنسية الفرنسية، وبعد 12 عاما من الزواج، قدم طلب الحصول على الجنسية في دجنبر 2020. سجل التصريح الرسمي للحصول على الجنسية في ماي 2021 في القنصلية الفرنسية بمراكش.