ناظور سيتي ـ متابعة
تمكنت الشرطة الإسبانية، من القاء القبض على مهاجر مغربي، يبلغ من العمر حوالي 27 سنة، وعشيقته الإسبانية، التي تبلغ حوالي 26 سنة من عمرها، وذلك بمدينة "مالقا"، بعد قيامهما باختطاف واحتجاز مواطن سويدي، والمطالبة بفدية مقابل إطلاق سراحه.
وقد أفادت مصادر إعلامية إسبانية، أن الخاطفين أوقعا الضحية في شباكهما حيث قاما باستدراجه لحفل وهمي داخل شقة، ليقوما بعدا ذلك باحتجازه والاعتداء عليه بالضرب، مطالبين إياه بأداء مبلغ ثلاثة اَلاف أورو مقابل حريته.
وكشف المصدر ذاته، أن عناصر الشرطة داهمت المكان بناء على شكاية تقدما بها أحد الجيران الذي اتصل بهم ليبلغ عن سماعه صوت صياح استغاثة صادر من الشقة المحادية، حيث تأكد عناصر الأمن من وجود شخص محتجز داخلها، بالرغم من محاولة المهاجر المغربي إخفاء الأمر.
تمكنت الشرطة الإسبانية، من القاء القبض على مهاجر مغربي، يبلغ من العمر حوالي 27 سنة، وعشيقته الإسبانية، التي تبلغ حوالي 26 سنة من عمرها، وذلك بمدينة "مالقا"، بعد قيامهما باختطاف واحتجاز مواطن سويدي، والمطالبة بفدية مقابل إطلاق سراحه.
وقد أفادت مصادر إعلامية إسبانية، أن الخاطفين أوقعا الضحية في شباكهما حيث قاما باستدراجه لحفل وهمي داخل شقة، ليقوما بعدا ذلك باحتجازه والاعتداء عليه بالضرب، مطالبين إياه بأداء مبلغ ثلاثة اَلاف أورو مقابل حريته.
وكشف المصدر ذاته، أن عناصر الشرطة داهمت المكان بناء على شكاية تقدما بها أحد الجيران الذي اتصل بهم ليبلغ عن سماعه صوت صياح استغاثة صادر من الشقة المحادية، حيث تأكد عناصر الأمن من وجود شخص محتجز داخلها، بالرغم من محاولة المهاجر المغربي إخفاء الأمر.
هذا، وقد تم نقل المواطن السويدي إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بعد العثور عليه مضرجا بدمائه، حيث تعرض لعدة ضربات عنيفة على مستوى الرأس، في حين تم اقتياد المهاجر المغربي ورفيقته الإسبانية إلى مخفر الشرطة في انتظار عرضهما على أنظار القضاء.
وقد سبق أن قام مهاجر مغربي أخر في وقت سابق، باقتحام منزل عشيقته السابقة واحتجزها بمعية طفليها وشخص آخر كرهائن، بمدينة ليغانيس ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد.
وكشفت وسائل الإعلام الإسبانية، أن السبب الرئيسي للواقعة التي حدثت في شارع لشبونة، يعود إلى غيرة الفاعل الذي كان يحمل سكينًا، من إرتباط الأم بعلاقة عاطفية مع شخص آخر.
وأضافت ذات المصادر، أن المهاجر البالغ من العمر 30 سنة أطلق سراح الطفلين وصديق العائلة، لكن في المقابل ظلت الأم في قبضته، إلى حين حلول عناصر الأمن بعين المكان، الذين تمكنوا بعد عدة ساعات من التفاوض من تحرير المرأة المختطفة المدعوة “أولغا” البالغة من العمر45 سنة، وإلقاء القبض على الجاني.
وقد سبق أن قام مهاجر مغربي أخر في وقت سابق، باقتحام منزل عشيقته السابقة واحتجزها بمعية طفليها وشخص آخر كرهائن، بمدينة ليغانيس ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد.
وكشفت وسائل الإعلام الإسبانية، أن السبب الرئيسي للواقعة التي حدثت في شارع لشبونة، يعود إلى غيرة الفاعل الذي كان يحمل سكينًا، من إرتباط الأم بعلاقة عاطفية مع شخص آخر.
وأضافت ذات المصادر، أن المهاجر البالغ من العمر 30 سنة أطلق سراح الطفلين وصديق العائلة، لكن في المقابل ظلت الأم في قبضته، إلى حين حلول عناصر الأمن بعين المكان، الذين تمكنوا بعد عدة ساعات من التفاوض من تحرير المرأة المختطفة المدعوة “أولغا” البالغة من العمر45 سنة، وإلقاء القبض على الجاني.