متابعة
بعد مرور سبعة أشهر، على الاعتداءات الإرهابية التي هزت عاصمة الأنوار باريس، لا تزال تداعيات الأحداث تُرخي بظلالها على عدد من المُواطنين، الذين قرروا رفع دعوى ضد فرنسا من أجل الاعتراف بهم ضحايا إرهاب.
و تُشير المعلومات المتوفرة، إلى أن ثلاثة رجال، من بينهم مغربي يبلغ من العمر 31 سنة، وضعوا شكاية ضد الدولة الفرنسية، من أجل الحصول على تعويضات والاعتراف بهم ضحايا إرهاب، بعد أن أُصيبوا في هجوم بمنطقة “سانت دينيس”، المكان الذي كان يتحصن فيه عبد الحميد أباعوض، المغربي الحامل للجنسية البلجيكية، العقل المُدبر للأحداث الدامية، والذي قُتل 5 أيام بعد التفجيرات الإرهابية، حين داهمته الشرطة الفرنسية، ونفذت بمكان تحصنه عملية عسكرية.
بعد مرور سبعة أشهر، على الاعتداءات الإرهابية التي هزت عاصمة الأنوار باريس، لا تزال تداعيات الأحداث تُرخي بظلالها على عدد من المُواطنين، الذين قرروا رفع دعوى ضد فرنسا من أجل الاعتراف بهم ضحايا إرهاب.
و تُشير المعلومات المتوفرة، إلى أن ثلاثة رجال، من بينهم مغربي يبلغ من العمر 31 سنة، وضعوا شكاية ضد الدولة الفرنسية، من أجل الحصول على تعويضات والاعتراف بهم ضحايا إرهاب، بعد أن أُصيبوا في هجوم بمنطقة “سانت دينيس”، المكان الذي كان يتحصن فيه عبد الحميد أباعوض، المغربي الحامل للجنسية البلجيكية، العقل المُدبر للأحداث الدامية، والذي قُتل 5 أيام بعد التفجيرات الإرهابية، حين داهمته الشرطة الفرنسية، ونفذت بمكان تحصنه عملية عسكرية.