متابعة
كشفت نتائج التشريح الطبي الذي اجري على جثة مهاجر مغربي كان قد توفي امام باب مستشفى في الجزيرة الخضراء "قادس" باسبانيا، ان جسمه كان بداخله 135 كبسولة من مخدر الحشيش.
وكان الضحية البالغ من العمر 56 سنة قد تخلى عنه احد مرافقيه امام قسم المستعجلات لمستشفى "بونتا اوروبا" في الجزيرة الخضراء في 16 نونبر الجاري، قبل ان يلوذ بالفرار الى وجهة غير معروفة.
ورغم تدخل طاقم طبي تابع للمشتشفى المذكور لانعاش الضحية، الا انه فارق الحياة بسبب الكمية الكبيرة من الكبسولات التي ابتلعها وكان يحاول تهريبها من المغرب الى اسبانيا.
وبعد فتح تحقيق دقيق من طرف الشرطة الوطنية تمكنت من تحديد هوية مرافقه وهو من جنسية مغربية يبلغ من العمل 42 سنة الذي تخلى عنه امام باب المستشفى بعد ان انزله من سيارة كانا على متنها.
كشفت نتائج التشريح الطبي الذي اجري على جثة مهاجر مغربي كان قد توفي امام باب مستشفى في الجزيرة الخضراء "قادس" باسبانيا، ان جسمه كان بداخله 135 كبسولة من مخدر الحشيش.
وكان الضحية البالغ من العمر 56 سنة قد تخلى عنه احد مرافقيه امام قسم المستعجلات لمستشفى "بونتا اوروبا" في الجزيرة الخضراء في 16 نونبر الجاري، قبل ان يلوذ بالفرار الى وجهة غير معروفة.
ورغم تدخل طاقم طبي تابع للمشتشفى المذكور لانعاش الضحية، الا انه فارق الحياة بسبب الكمية الكبيرة من الكبسولات التي ابتلعها وكان يحاول تهريبها من المغرب الى اسبانيا.
وبعد فتح تحقيق دقيق من طرف الشرطة الوطنية تمكنت من تحديد هوية مرافقه وهو من جنسية مغربية يبلغ من العمل 42 سنة الذي تخلى عنه امام باب المستشفى بعد ان انزله من سيارة كانا على متنها.