مغربيان ضمن ضحايا فاجعة العمال الزراعيين بفوجا
ناظورسيتي: متابعة
أعلنت النيابة العامة بايطاليا، توصلها إلى هوية جميع ضحايا فاجعة مقتل 12 من العمال الزراعيين في حادثة سير، وكشفت أن من بين الموتى مغاربة ومنتمين لبلدان افريقيا.
وعن تأخر الكشف عن هوية الضحايا قالت النيابة العامة بمحكمة مدينة فوجّا وفقا لموقع "مغاربة ايطاليا"، أن عدم حمل الضحايا لأوراق هويتهم الشخصية صعب من مأمورية عناصر الأمن التي لم تستطع التوصل إلى هوية القتلى إلا بعد اللجوء إلى عملية رفع البصمات.
وكشفت اللائحة الرسمية للنيابة العامة للضحايا الإثنا عشر من العمال الزراعيين الذين لقووا حتفهم يوم الإثنين الماضي وهم في طريقهم بنواحي مدينة فوجّا بعد يوم عمل شاق مقابل بضعة يوروهات عن مقتل المهاجر المغربي الحسن غولطين، 39 سنة، الذي قال بعض الشهود الذي نجووا في الحادثة أنه هو من كان يقوم بدور الوسيط بين العمال وأصحاب المزارع وأنه هو من كان يقود السيارة التي كان على متنها الضحايا، و مهاجر مغربي آخر يدعى لحسن حدوش، 41 سنة.
وإضافة إلى المهاجرين المغربيين ضمت لائحة الضحايا ثلاثة مهاجرين غانيين، ومهاجرين من مالي و مهاجرين من نيجيريا ومهاجرين من غامبيا ومهاجر من غينيا.
للإشارة أن الحادثة الأخيرة وقعت يومين فقط بعد الحادثة الأولى التي شهدتها نفس المنطقة وأدت إلى وفاة أربعة مهاجرين أفارقة آخرين.
أعلنت النيابة العامة بايطاليا، توصلها إلى هوية جميع ضحايا فاجعة مقتل 12 من العمال الزراعيين في حادثة سير، وكشفت أن من بين الموتى مغاربة ومنتمين لبلدان افريقيا.
وعن تأخر الكشف عن هوية الضحايا قالت النيابة العامة بمحكمة مدينة فوجّا وفقا لموقع "مغاربة ايطاليا"، أن عدم حمل الضحايا لأوراق هويتهم الشخصية صعب من مأمورية عناصر الأمن التي لم تستطع التوصل إلى هوية القتلى إلا بعد اللجوء إلى عملية رفع البصمات.
وكشفت اللائحة الرسمية للنيابة العامة للضحايا الإثنا عشر من العمال الزراعيين الذين لقووا حتفهم يوم الإثنين الماضي وهم في طريقهم بنواحي مدينة فوجّا بعد يوم عمل شاق مقابل بضعة يوروهات عن مقتل المهاجر المغربي الحسن غولطين، 39 سنة، الذي قال بعض الشهود الذي نجووا في الحادثة أنه هو من كان يقوم بدور الوسيط بين العمال وأصحاب المزارع وأنه هو من كان يقود السيارة التي كان على متنها الضحايا، و مهاجر مغربي آخر يدعى لحسن حدوش، 41 سنة.
وإضافة إلى المهاجرين المغربيين ضمت لائحة الضحايا ثلاثة مهاجرين غانيين، ومهاجرين من مالي و مهاجرين من نيجيريا ومهاجرين من غامبيا ومهاجر من غينيا.
للإشارة أن الحادثة الأخيرة وقعت يومين فقط بعد الحادثة الأولى التي شهدتها نفس المنطقة وأدت إلى وفاة أربعة مهاجرين أفارقة آخرين.
