ناظورسيتي: متابعة
اشتهر الشابان المغربيان إلياس وياسين واللذان بعثورهما على حقيبة مليئة بالهواتف المسروقة في مدينة لييج، ما يراه متتبعون بانه تجسيد للقيم النبيلة، حين سعى هذان باحثين عن أصحاب الهواتف.
بدأت الأحداث في القصة عبر رسالة بسيطة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث تعهد الشابان بإعادة الحقيبة المفقودة إلى أصحابها الشرعيين.
اشتهر الشابان المغربيان إلياس وياسين واللذان بعثورهما على حقيبة مليئة بالهواتف المسروقة في مدينة لييج، ما يراه متتبعون بانه تجسيد للقيم النبيلة، حين سعى هذان باحثين عن أصحاب الهواتف.
بدأت الأحداث في القصة عبر رسالة بسيطة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، حيث تعهد الشابان بإعادة الحقيبة المفقودة إلى أصحابها الشرعيين.
كانت البداية عند اطلاق رسالة بسيطة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أين تعهد الشابان بإعادة الحقيبة المفقودة إلى أصحابها الشرعيين.
ويشار إلى أن هذه الحقيبة كانت تحمل 10 هواتف مسروقة، مما كان يشكل اختبارًا للأخلاق والقيم التي يتمتع بها هذا الثنائي.
وبعد إعلانهم عن اكتشافهما ونواياهما الصادقة على إعادة الهواتف إلى أصحابها، بدأت ردود الأفعال تنهال من مختلف الأوساط.
جرى تناقل مقطع الفيديو الذي نشره إلياس وياسين على نطاق واسع، وشاركه الكثيرون مع تعليقات تمتدح مبادرتهما وتشيد بأخلاقهما العالية.
عبر إلياس عن توجههما وقال: “قمنا بصنع الفيديو لإعادة أكبر عدد ممكن من الهواتف. وكنا سعداء جدًا من أجل الآخرين”.
ويشار إلى أن هذه الحقيبة كانت تحمل 10 هواتف مسروقة، مما كان يشكل اختبارًا للأخلاق والقيم التي يتمتع بها هذا الثنائي.
وبعد إعلانهم عن اكتشافهما ونواياهما الصادقة على إعادة الهواتف إلى أصحابها، بدأت ردود الأفعال تنهال من مختلف الأوساط.
جرى تناقل مقطع الفيديو الذي نشره إلياس وياسين على نطاق واسع، وشاركه الكثيرون مع تعليقات تمتدح مبادرتهما وتشيد بأخلاقهما العالية.
عبر إلياس عن توجههما وقال: “قمنا بصنع الفيديو لإعادة أكبر عدد ممكن من الهواتف. وكنا سعداء جدًا من أجل الآخرين”.