ناظورسيتي: وكالات
تنظر النيابة العامة في مدينة العين الاماراتية، في قضية مغربية متهمة بالتورط في قتل عشيقها السابق، ثم ذبحه وطبخ أعضائه وتقديمها وجبة “مجبوس” لعمال من أصول اسيوية يعيشون قرب منزلها.
وأعلنت الشرطة، وفق صحفية ” ذا ناشيونال”، ’’اعتقال المرأة للاشتباه في تورطها في قتل عشيقها بعد علاقة بينهما تواصلت 7 أعوام، بعد أن أخبرها بتخطيطه للزواج من أخرى من نفس جنسيته‘‘.
واكتشفت الجريمة بعد أن تقدم شقيق القتيل ببلاغ لشرطة العين عن اختفائه، وقالت الشرطة إن ’’الشقيق زار بيت العشيقين في مدينة العين ليستفسر من المتهمة عن اختفاء المجني عليه، إلا أن المتهمة أنكرت معرفتها بمكان شقيقه وزعمت أنها طردته من المنزل‘‘.
ونشرت صحف في 13 نوفمبر الحالي تصريحات على لسان شقيق المجني عليه تفيد بأن ’’الشرطة عثرت على أسنان بشرية داخل خلاط في شقة المتهم‘‘. وبعد اختبارات الحمض النووي “DNA” تبين أن السن للمختفي، فقبض على المتهمة بناءً على ذلك.
وأنكرت المتهمة أثناء تحقيقات النيابة، أي تورط في الجريمة، ولكنها اعترفت لاحقاً بقتل الرجل في لحظة “جنون”، على حد تعبيرها، وأخبرت الشرطة بأنها ’’أرادت الانتقام منه لأنه استغلها مادياً‘‘، مضيفةً أنها ’’طلبت المساعدة من أحد الأصدقاء للتخلص من أعضاء الضحية بعد تقطيعها‘‘.
واعترفت المتهمة بأنها استخدمت خلاطاً منزلياً لتفتيت لحم الضحية، ثم طبخه وجبة “مجبوس” وهي أكلة خليجية معروفة، قبل تقديمه لمجموعة من العمال كانوا يعيشون في الجوار.
وقالت صديقة المرأة أثناء التحقيقات، إنها ’’لم تشهد الجريمة، لكنها لاحظت بقع دم في منزل المتهمة‘‘،كما أشارت الشرطة والمدعين العامين، إلى أن “المرأة ستقدم للمحاكمة بعد استكمال التحقيق”.
تنظر النيابة العامة في مدينة العين الاماراتية، في قضية مغربية متهمة بالتورط في قتل عشيقها السابق، ثم ذبحه وطبخ أعضائه وتقديمها وجبة “مجبوس” لعمال من أصول اسيوية يعيشون قرب منزلها.
وأعلنت الشرطة، وفق صحفية ” ذا ناشيونال”، ’’اعتقال المرأة للاشتباه في تورطها في قتل عشيقها بعد علاقة بينهما تواصلت 7 أعوام، بعد أن أخبرها بتخطيطه للزواج من أخرى من نفس جنسيته‘‘.
واكتشفت الجريمة بعد أن تقدم شقيق القتيل ببلاغ لشرطة العين عن اختفائه، وقالت الشرطة إن ’’الشقيق زار بيت العشيقين في مدينة العين ليستفسر من المتهمة عن اختفاء المجني عليه، إلا أن المتهمة أنكرت معرفتها بمكان شقيقه وزعمت أنها طردته من المنزل‘‘.
ونشرت صحف في 13 نوفمبر الحالي تصريحات على لسان شقيق المجني عليه تفيد بأن ’’الشرطة عثرت على أسنان بشرية داخل خلاط في شقة المتهم‘‘. وبعد اختبارات الحمض النووي “DNA” تبين أن السن للمختفي، فقبض على المتهمة بناءً على ذلك.
وأنكرت المتهمة أثناء تحقيقات النيابة، أي تورط في الجريمة، ولكنها اعترفت لاحقاً بقتل الرجل في لحظة “جنون”، على حد تعبيرها، وأخبرت الشرطة بأنها ’’أرادت الانتقام منه لأنه استغلها مادياً‘‘، مضيفةً أنها ’’طلبت المساعدة من أحد الأصدقاء للتخلص من أعضاء الضحية بعد تقطيعها‘‘.
واعترفت المتهمة بأنها استخدمت خلاطاً منزلياً لتفتيت لحم الضحية، ثم طبخه وجبة “مجبوس” وهي أكلة خليجية معروفة، قبل تقديمه لمجموعة من العمال كانوا يعيشون في الجوار.
وقالت صديقة المرأة أثناء التحقيقات، إنها ’’لم تشهد الجريمة، لكنها لاحظت بقع دم في منزل المتهمة‘‘،كما أشارت الشرطة والمدعين العامين، إلى أن “المرأة ستقدم للمحاكمة بعد استكمال التحقيق”.