متابعة
كشفت صحيفة “إل بريوديكو” الإسبانية أن العقل المدبر الحقيقي للهجماتالإرهابية التي عاشتها مدينة برشلونة يوم 17 غشت 2017، لا يزال يتنقل بكل حرية بين البلدان الأوروبية.
وقالت الصحيفة: إن الإمام المغربي “عبد الباقي الساتي” الذي لقي حتفه بسبب انفجار داخل أحد المنازل ناحية تراغونا، ليس هو العقل المدبر الرئيسي، كما انتشر على وسائل الإعلام آنذاك، مشيرة إلى أن إمام مسجد ريغول كان رئيس خلية برشلونة.
وأوضحت “إل بريوديكو” أن السلطات الأمنية الإسبانية تمكنت من رصد تحركات المعني بالأمر رغم تنقله باستمرار، ولم تذكر إن كانت قد أصدرت مذكرة بحث دولية في حقه، مع أن هذا هو الإجراء المتخذ في مثل هذه الحالات.
ولم تتمكن الصحيفة من الحصول على معلومات أكثر حول جنسية المتهم أو سنه أو أية تفاصيل إضافية، لكنها أشارت إلى كون الأجهزة الأمنية الإسبانية تمكنت من كشف هويته بمساعدة استخبارات أجنبية، بعد مرور بضعة أسابيع على الهجمات، وأنه كان يتواجد حينها بمدينة وسط أوروبا.
كما توصلت التحقيقات إلى أنه كان يخطط لتنفيذ هجمات خطيرة على منشآت رياضية وتاريخية عبر أوروبا، كملعب فريق برشلونة “كامب نو” وكنيسة العائلة المقدسة ببرشلونة وبرج إيفل في باريس.
كشفت صحيفة “إل بريوديكو” الإسبانية أن العقل المدبر الحقيقي للهجماتالإرهابية التي عاشتها مدينة برشلونة يوم 17 غشت 2017، لا يزال يتنقل بكل حرية بين البلدان الأوروبية.
وقالت الصحيفة: إن الإمام المغربي “عبد الباقي الساتي” الذي لقي حتفه بسبب انفجار داخل أحد المنازل ناحية تراغونا، ليس هو العقل المدبر الرئيسي، كما انتشر على وسائل الإعلام آنذاك، مشيرة إلى أن إمام مسجد ريغول كان رئيس خلية برشلونة.
وأوضحت “إل بريوديكو” أن السلطات الأمنية الإسبانية تمكنت من رصد تحركات المعني بالأمر رغم تنقله باستمرار، ولم تذكر إن كانت قد أصدرت مذكرة بحث دولية في حقه، مع أن هذا هو الإجراء المتخذ في مثل هذه الحالات.
ولم تتمكن الصحيفة من الحصول على معلومات أكثر حول جنسية المتهم أو سنه أو أية تفاصيل إضافية، لكنها أشارت إلى كون الأجهزة الأمنية الإسبانية تمكنت من كشف هويته بمساعدة استخبارات أجنبية، بعد مرور بضعة أسابيع على الهجمات، وأنه كان يتواجد حينها بمدينة وسط أوروبا.
كما توصلت التحقيقات إلى أنه كان يخطط لتنفيذ هجمات خطيرة على منشآت رياضية وتاريخية عبر أوروبا، كملعب فريق برشلونة “كامب نو” وكنيسة العائلة المقدسة ببرشلونة وبرج إيفل في باريس.