ناظور سيتي: متابعة
خلف المقترح الرامي إلى جعل رخصة السياقة المغربية متساوية مع الرخصة الإسبانية، جدلا كبيرا في صفوف مهنيي النقل في إسبانيا.
ويرى الاتحاد الوطني للسيارات بإسبانيا، أنه يتعين أولا إخضاع السائقين المغاربة لتدريب إضافي قبل منحهم هذا الامتياز.
وأورد الاتحاد في بيان له، أن هذا الاقتراح لا علاقة له بتحسين السلامة الطرقية في المغرب، وإنما يسعى إلى تدارك النقص الحاد في السائقين المحترفين في إسبانيا
خلف المقترح الرامي إلى جعل رخصة السياقة المغربية متساوية مع الرخصة الإسبانية، جدلا كبيرا في صفوف مهنيي النقل في إسبانيا.
ويرى الاتحاد الوطني للسيارات بإسبانيا، أنه يتعين أولا إخضاع السائقين المغاربة لتدريب إضافي قبل منحهم هذا الامتياز.
وأورد الاتحاد في بيان له، أن هذا الاقتراح لا علاقة له بتحسين السلامة الطرقية في المغرب، وإنما يسعى إلى تدارك النقص الحاد في السائقين المحترفين في إسبانيا
وقال المصدر ذاته، إن هناك فرق شاسع وفجوة كبيرة بين في المعايير المرتبطة بتعليم السياقة بين المملكتين المغربية والإسبانية.
وأضاف الاتحاد الوطني للسيارات، أنه على الرغم من التغيرات الأخيرة التي طرأت على متطلبات الترخيص بالمغرب، إلا أنها لازالت غير متطابقة مع ما اعتبره معايير صارمة في إسبانيا.
وحسب المصدر، فإنه تواجه السائقين المغاربة جملة من التحديات، أبرزها عدم إلمامهم بالتاكوغرافات الرقمية التي تستعمل بشكل واسع في أوروبا، الأمر الذي يعتبر عقبة كبيرة أمام المهنيين في قطاع النقل، يردف المصدر.
وأضاف الاتحاد الوطني للسيارات، أنه على الرغم من التغيرات الأخيرة التي طرأت على متطلبات الترخيص بالمغرب، إلا أنها لازالت غير متطابقة مع ما اعتبره معايير صارمة في إسبانيا.
وحسب المصدر، فإنه تواجه السائقين المغاربة جملة من التحديات، أبرزها عدم إلمامهم بالتاكوغرافات الرقمية التي تستعمل بشكل واسع في أوروبا، الأمر الذي يعتبر عقبة كبيرة أمام المهنيين في قطاع النقل، يردف المصدر.