ناظورسيتي: متابعة
لقي ثلاثة سياح مغاربة مصرعهم بطريقة مأساوية بعد سقوطهم المروع لبضعة عشرات من الأمتار من فوق منحدر جبلي خطير في منطقة الحوز على طريق القمة الجبلية توبقال.
ووفقا لتقارير إعلامية، فالحادث المؤسف وقع أثناء محاولة الضحايا النزول من منحدر جبلي بالقرب من قرية تيزي أوسم في الجماعة القروية ويركان، وهي منطقة معروفة لهواة تسلق الجبال.
وأكدت ذات المصادر أن السياح المغاربة الثلاثة، ومن بينهم مرشد سياحي شاب ينحدر من المنطقة، كانوا جزءا من مجموعة من عشرة سياح، كانوا بصدد النزول من قمة جبلية بارتفاع 3938 متر.
لقي ثلاثة سياح مغاربة مصرعهم بطريقة مأساوية بعد سقوطهم المروع لبضعة عشرات من الأمتار من فوق منحدر جبلي خطير في منطقة الحوز على طريق القمة الجبلية توبقال.
ووفقا لتقارير إعلامية، فالحادث المؤسف وقع أثناء محاولة الضحايا النزول من منحدر جبلي بالقرب من قرية تيزي أوسم في الجماعة القروية ويركان، وهي منطقة معروفة لهواة تسلق الجبال.
وأكدت ذات المصادر أن السياح المغاربة الثلاثة، ومن بينهم مرشد سياحي شاب ينحدر من المنطقة، كانوا جزءا من مجموعة من عشرة سياح، كانوا بصدد النزول من قمة جبلية بارتفاع 3938 متر.
وأشارت إلى أن المجموعة كانت في طريقها إلى أحد الملاجئ في المنطقة التي يستعملها هواة التسلق، وهي مرحلة في الصعود إلى قمة توبقال الاعلى في المغرب وشمال أفريقيا (4.167 متر).
وتتراوح أعمار الضحايا ما بين 30 و 40 سنة، وقد فقدوا توازنهم أثناء نزولهم من المنحدر الصخري، ليسقطوا إلى السفح، حيث لم تكن لديهم فرصة للنجاة نظرا لطبيعة موقع الحادث.
وفور علمها بالحادث وصلت السلطات المحلية وعناصر من الدرك الملكي إلى مكان السقوط من أجل مباشرة الإجراءات. وانتشلت عناصر الوقاية المدنية جثث الضحايا وتم نقلها بعد ذلك إلى مشرحة مراكش.
وقد تم فتح تحقيق للوقوف على أسباب وملابسات هذه المأساة، التي خلفت أسى وحزنا كبيرا لدى مجموعة التسلق، وسكان المنطقة.
وتتراوح أعمار الضحايا ما بين 30 و 40 سنة، وقد فقدوا توازنهم أثناء نزولهم من المنحدر الصخري، ليسقطوا إلى السفح، حيث لم تكن لديهم فرصة للنجاة نظرا لطبيعة موقع الحادث.
وفور علمها بالحادث وصلت السلطات المحلية وعناصر من الدرك الملكي إلى مكان السقوط من أجل مباشرة الإجراءات. وانتشلت عناصر الوقاية المدنية جثث الضحايا وتم نقلها بعد ذلك إلى مشرحة مراكش.
وقد تم فتح تحقيق للوقوف على أسباب وملابسات هذه المأساة، التي خلفت أسى وحزنا كبيرا لدى مجموعة التسلق، وسكان المنطقة.