ناظورسيتي | وكالات
أعلن مكتب المدعي العام الألماني، أن مجهولين اثنين، هاجما عشية يوم الإثنين الماضي، إمام مسجد في مدينة "شتوتغارت" جنوب ألمانيا، ووجها له عدة طعنات أدت إلى مقتله ولاذا بالفرار.
وكان الإمام البالغ من العمر 26 سنة، رفقة زوجته، البالغة من العمر 30 سنة، يتنزهان في إحدى المروج على ضفاف نهر "فيلس".
ونقلت الشرطة عن زوجة الضحية، أنها "كانت تتنزه مع زوجها حين اقترب منهما رجلان وقاما بطعن زوجها ولاذا بالفرار عقب ارتكاب جريمتهما، الأمر الذي أدى إلى وفاته على الفور".
يذرك أن الضحية، باكستاني الجنسية، ويعمل إمام مسجد في مدينة "شتوتغارت" جنوب ألمانية.
وشكلت الشرطة في أعقاب الحادثة لجنة للتحقيق في الجريمة، ولم يكشف لحد الآن عن الدوافع الحقيقية للجريمة.
أعلن مكتب المدعي العام الألماني، أن مجهولين اثنين، هاجما عشية يوم الإثنين الماضي، إمام مسجد في مدينة "شتوتغارت" جنوب ألمانيا، ووجها له عدة طعنات أدت إلى مقتله ولاذا بالفرار.
وكان الإمام البالغ من العمر 26 سنة، رفقة زوجته، البالغة من العمر 30 سنة، يتنزهان في إحدى المروج على ضفاف نهر "فيلس".
ونقلت الشرطة عن زوجة الضحية، أنها "كانت تتنزه مع زوجها حين اقترب منهما رجلان وقاما بطعن زوجها ولاذا بالفرار عقب ارتكاب جريمتهما، الأمر الذي أدى إلى وفاته على الفور".
يذرك أن الضحية، باكستاني الجنسية، ويعمل إمام مسجد في مدينة "شتوتغارت" جنوب ألمانية.
وشكلت الشرطة في أعقاب الحادثة لجنة للتحقيق في الجريمة، ولم يكشف لحد الآن عن الدوافع الحقيقية للجريمة.
وقد فشلت جهود الشرطة بالقبض على الجناة إلى حدود اليوم، بالرغم من تطويق المنطقة والبحث بطائرة هلكوبتر .
كما طالبت شرطة البلدة من الشهود التبليغ عن أي معلومات قد تفيد بالقبض على الجناة.
وقد تزامنت جريمة قتل الإمام، مع إقدام متطرفين مجهولين بالإعتداء على مسجد الفاتح التابع للاتحاد الإسلامي التركي في ولاية "بادن-فورتمبيرغ" جنوب غربي ألمانيا.
ورسم المعتدون على جدران المسجد، الصليب، وكتبوا بعض العبارات عليها، فضلا عن تشويه لوحة المسجد.
واستنكر رئيس مسجد الفاتح الاعتداء، مشيرا أن المسجد تعرض لاعتداء مماثل سنة 2019، وأنه لم يتم القبض على منفذيه لغاية الآن، داعيا السلطات للقبض المعتدين.
كما طالبت شرطة البلدة من الشهود التبليغ عن أي معلومات قد تفيد بالقبض على الجناة.
وقد تزامنت جريمة قتل الإمام، مع إقدام متطرفين مجهولين بالإعتداء على مسجد الفاتح التابع للاتحاد الإسلامي التركي في ولاية "بادن-فورتمبيرغ" جنوب غربي ألمانيا.
ورسم المعتدون على جدران المسجد، الصليب، وكتبوا بعض العبارات عليها، فضلا عن تشويه لوحة المسجد.
واستنكر رئيس مسجد الفاتح الاعتداء، مشيرا أن المسجد تعرض لاعتداء مماثل سنة 2019، وأنه لم يتم القبض على منفذيه لغاية الآن، داعيا السلطات للقبض المعتدين.