ناظورسيتي -متابعة
ما زال مقتل ابن مدينة زايو في إقليم الناظور ميمون برغوال في هولندا داخل ضيعته يثير المزيد من الأسئلة والتساؤلات حول هذه النهاية المفجعة.
وكان ابن الناظور (66 سنة) ضحية جريمة قتل بشعة في هولندا، داخل ضيعته في منطقة "هوفديجكلان"، نواحي مدينة ليدن قبل أسبوعين.
وفي الوقت الذي ما زالت نتائج التحقيقات لم تظهر بعد، تناسلت الأسئلة والفرضيات والتخمينات حول هذه الجريمة المروعة.
وإذا كان لغز التصفية البشعة التي راح ضحيتها ميمون برغوال لم يُفكّ بعد، إثر فتح مصالح الشرطة الهولندية تحقيقا في الواقعة، فإن المحقّقين بدؤوا يميلون إلى تبنّي بعض الفرضيات، وفق ما ذكرت فيه مصادر من الشرطة.
ويميل المحققون، بحسب المصادر ذاتها، نحو تبنّي فرضية تورّط منافسين لشقيق ميمون (أحمد) في هذه الجريمة، لاسيما أن النجاحات التجارية الواسعة له في عدة مجالات صارت حديث الكثيرين هنا وهناك.
ما زال مقتل ابن مدينة زايو في إقليم الناظور ميمون برغوال في هولندا داخل ضيعته يثير المزيد من الأسئلة والتساؤلات حول هذه النهاية المفجعة.
وكان ابن الناظور (66 سنة) ضحية جريمة قتل بشعة في هولندا، داخل ضيعته في منطقة "هوفديجكلان"، نواحي مدينة ليدن قبل أسبوعين.
وفي الوقت الذي ما زالت نتائج التحقيقات لم تظهر بعد، تناسلت الأسئلة والفرضيات والتخمينات حول هذه الجريمة المروعة.
وإذا كان لغز التصفية البشعة التي راح ضحيتها ميمون برغوال لم يُفكّ بعد، إثر فتح مصالح الشرطة الهولندية تحقيقا في الواقعة، فإن المحقّقين بدؤوا يميلون إلى تبنّي بعض الفرضيات، وفق ما ذكرت فيه مصادر من الشرطة.
ويميل المحققون، بحسب المصادر ذاتها، نحو تبنّي فرضية تورّط منافسين لشقيق ميمون (أحمد) في هذه الجريمة، لاسيما أن النجاحات التجارية الواسعة له في عدة مجالات صارت حديث الكثيرين هنا وهناك.
وكان ميمون برغوال، أخ رجل الأعمال صاحب محلات “طنجة ماركت” الشهيرة في هولندا، قد تعرّض، في أواخر دجنبر المنصرم، لجريمة قتل بشعة بضواحي مدينة ليدن الهولندية.
ووفق ما أوردت مصادر إعلامية هولندية حينئذ، فقد عثر على الضحية مقتولا في مزرعته، التي تعرضت للسرقة من قبَل أفراد عصابة مجهولة.
وفور اكتشاف الجريمة، سارعت مصالح الأمن الهولندية إلى فتح تحقيق عاجل، إذ شرعت في محاولات للوصول إلى هوية الجناة.
وأعادت الواقعة إلى أذهان افراد الجالية المغربية في أوروبا، خصوصا أبناء الشمال المغربي، واقعة جريمة القتل التي راح ضحيتها، في وقت سابق، مغربي برصاص "المافيا" في روتردام.
وكان هذا الأخير قد عاد من المغرب إلى روتردام، بحسب ما أفادت الصحافة الهولندية بعد مقتله. وقال شهود إنهم سمعوا إطلاق نار سريعا لنحو نصف دقيقة، ما يشير إلى أن القتلة استخدموا أسلحة آلية.
ووفق ما أوردت مصادر إعلامية هولندية حينئذ، فقد عثر على الضحية مقتولا في مزرعته، التي تعرضت للسرقة من قبَل أفراد عصابة مجهولة.
وفور اكتشاف الجريمة، سارعت مصالح الأمن الهولندية إلى فتح تحقيق عاجل، إذ شرعت في محاولات للوصول إلى هوية الجناة.
وأعادت الواقعة إلى أذهان افراد الجالية المغربية في أوروبا، خصوصا أبناء الشمال المغربي، واقعة جريمة القتل التي راح ضحيتها، في وقت سابق، مغربي برصاص "المافيا" في روتردام.
وكان هذا الأخير قد عاد من المغرب إلى روتردام، بحسب ما أفادت الصحافة الهولندية بعد مقتله. وقال شهود إنهم سمعوا إطلاق نار سريعا لنحو نصف دقيقة، ما يشير إلى أن القتلة استخدموا أسلحة آلية.