زلفى أشهبون
احتفالا بالكتاب وصاحبه، استقبل مقهى أرابيسك الأدبي بوجدة مساء السبت 04 يونيو 2016 المبدعين الشابين زلفى أشهبون ومحمد خالدي من مدينة الناظور لقراءة وتوقيع المجموعتين القصصيتين "جداريات" و"يحكى أن..." وهما من منشورات جمعية رابطة الكتاب الشباب بالريف..
عن "يحكى أن..." للقاص محمد خالدي قدمت الدكتورة جميلة رحماني دراسة نقدية عنونتها ب "بين مطرقة السرد وسندان الواقع" ومستدلة بمجموعة من النصوص القصيرة جدا وضحت الدكتورة كيف استنطق محمد خالدي شخصيات نصوصه من أروقة الواقع.
اما الدكتور مصطفى سلوي فقد استهل ورقته النقدية بالتعريف بخصائص القصة القصيرة جدا وأسس بنائها ومدى التزام قصص "جداريات" بهذه الأسس والخصائص وتمكن القاصة زلفى أشهبون من جعل اصدارها الأول مولودا اجتماعيا وسياسيا.
ترأس الحفل الدكتور الناقد بوشعيب بنيونس، وبحضور أصدقاء المحتفى بهما من الناظور وبركان ووجدة والنواحي وكذا شركاء المقهى الأدبي أرابيسك -أعضاء جمعية لرسام للتنمية و الثقافة و الفنون الشعبية و شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب- وقع المبدعان محمد خالدي وزلفى أشهبون اصدارهما الاول في جو حميمي صادق.
وإضافة الى الشهادتين التقديريتين تسلما من اساتذة شهادة طيبة عن مسارهما الجمعوي والثقافي..
احتفالا بالكتاب وصاحبه، استقبل مقهى أرابيسك الأدبي بوجدة مساء السبت 04 يونيو 2016 المبدعين الشابين زلفى أشهبون ومحمد خالدي من مدينة الناظور لقراءة وتوقيع المجموعتين القصصيتين "جداريات" و"يحكى أن..." وهما من منشورات جمعية رابطة الكتاب الشباب بالريف..
عن "يحكى أن..." للقاص محمد خالدي قدمت الدكتورة جميلة رحماني دراسة نقدية عنونتها ب "بين مطرقة السرد وسندان الواقع" ومستدلة بمجموعة من النصوص القصيرة جدا وضحت الدكتورة كيف استنطق محمد خالدي شخصيات نصوصه من أروقة الواقع.
اما الدكتور مصطفى سلوي فقد استهل ورقته النقدية بالتعريف بخصائص القصة القصيرة جدا وأسس بنائها ومدى التزام قصص "جداريات" بهذه الأسس والخصائص وتمكن القاصة زلفى أشهبون من جعل اصدارها الأول مولودا اجتماعيا وسياسيا.
ترأس الحفل الدكتور الناقد بوشعيب بنيونس، وبحضور أصدقاء المحتفى بهما من الناظور وبركان ووجدة والنواحي وكذا شركاء المقهى الأدبي أرابيسك -أعضاء جمعية لرسام للتنمية و الثقافة و الفنون الشعبية و شبكة المقاهي الثقافية بالمغرب- وقع المبدعان محمد خالدي وزلفى أشهبون اصدارهما الاول في جو حميمي صادق.
وإضافة الى الشهادتين التقديريتين تسلما من اساتذة شهادة طيبة عن مسارهما الجمعوي والثقافي..