ناظورسيتي: متابعة
تعيش الأوساط القضائية في الدار البيضاء في ترقب حذر استعدادا لاستئناف مناقشة ملف الطبيب التجميل الشهير حسن التازي، والمتهمين الآخرين، في جلسة مقررة في الخامس من يناير المقبل.
يأتي هذا في إطار استمرار البحث في القضية التي تشمل مجموعة من الأفراد، بينهم الطبيب التازي نفسه، زوجته، وأخيه، بعد قرار هيئة الحكم بضرورة استدعاء الشهود الغائبين واستماع إلى إفادتهم.
في الجلسة السابقة، قدمت المحكمة صورا لعدد من المرضى، بما في ذلك رضع وأطفال، زعم أنها التقطت داخل المصحة التي يمتلكها الطبيب التازي. تشكل هذه الصور جزءا من الوثائق التي عرضت أمام رئيس الهيئة القضائية، الذي استجوب الطبيب حول هدف التقاط هذه الصور.
تعيش الأوساط القضائية في الدار البيضاء في ترقب حذر استعدادا لاستئناف مناقشة ملف الطبيب التجميل الشهير حسن التازي، والمتهمين الآخرين، في جلسة مقررة في الخامس من يناير المقبل.
يأتي هذا في إطار استمرار البحث في القضية التي تشمل مجموعة من الأفراد، بينهم الطبيب التازي نفسه، زوجته، وأخيه، بعد قرار هيئة الحكم بضرورة استدعاء الشهود الغائبين واستماع إلى إفادتهم.
في الجلسة السابقة، قدمت المحكمة صورا لعدد من المرضى، بما في ذلك رضع وأطفال، زعم أنها التقطت داخل المصحة التي يمتلكها الطبيب التازي. تشكل هذه الصور جزءا من الوثائق التي عرضت أمام رئيس الهيئة القضائية، الذي استجوب الطبيب حول هدف التقاط هذه الصور.
رد الطبيب التازي على الأسئلة بقوله: "لا علم لي ولا دراية لي"، مؤكدا صرامته وجدية التعامل مع السر الطبي المهني، ورفضه الكامل للسماح لأي شخص بالاطلاع على الملف الطبي إلا للطبيب المعالج.
عند مواجهته بصور التقطت داخل مصحته لغرض جمع التبرعات، أدلى التازي بتصريح ينفي علمه بهذه الصور، مشددا على أن مثل هذه التصرفات غير مقبولة ولا يمكنه التعاطف معها.
تتجه الأنظار الآن نحو الجلسة المقبلة في الخامس من يناير، حيث يتوقع متابعة تطورات القضية وسماع المزيد من الشهادات والإفادات التي قد تسلط الضوء على الجوانب المعقدة لهذه القضية.
المشتبه فيهم يواجهون اتهامات بجرائم "الاتجار في البشر"، حيث يزعم أنهم استغلوا ظروف واحتياجات الأفراد بهدف النصب والاحتيال، وذلك عبر عصابة إجرامية تورطت في جرائم متنوعة تشمل استهداف قاصرين مصابين وتزوير المستندات التجارية وإصدار شهادات تحتوي على معلومات مزيفة.
عند مواجهته بصور التقطت داخل مصحته لغرض جمع التبرعات، أدلى التازي بتصريح ينفي علمه بهذه الصور، مشددا على أن مثل هذه التصرفات غير مقبولة ولا يمكنه التعاطف معها.
تتجه الأنظار الآن نحو الجلسة المقبلة في الخامس من يناير، حيث يتوقع متابعة تطورات القضية وسماع المزيد من الشهادات والإفادات التي قد تسلط الضوء على الجوانب المعقدة لهذه القضية.
المشتبه فيهم يواجهون اتهامات بجرائم "الاتجار في البشر"، حيث يزعم أنهم استغلوا ظروف واحتياجات الأفراد بهدف النصب والاحتيال، وذلك عبر عصابة إجرامية تورطت في جرائم متنوعة تشمل استهداف قاصرين مصابين وتزوير المستندات التجارية وإصدار شهادات تحتوي على معلومات مزيفة.