ناظورسيتي: متابعة
كشف مصدر وصف بالمطلع للإعلام المحلي، أنه عُــثِرَ مساء أمس السبت، على جثة شخص ملفوفة وسط “مانطة” (غطاء)، داخل شاحنة لنقل النفايات، وذلك بمطرح للنفايات تابع لبني يخلف نواحي مدينة المحمدية.
ووفق المصدر ذاته، فإنه قد تم العثور على الجثة وسط الشاحنة المذكورة، حينما كانت تقوم الأخيرة بعملية تفريغ النفايات، داخل المطرح.
وأكد المصدر المذكور، أنه حينما تم الانتباه لوجود الجثة من طرف عمال النظافة، تم إبلاغ السلطات المحلية بالأمر، الأخيرة التي استنفت عناصرها وعناصر الأمن بالمنطقة.
كشف مصدر وصف بالمطلع للإعلام المحلي، أنه عُــثِرَ مساء أمس السبت، على جثة شخص ملفوفة وسط “مانطة” (غطاء)، داخل شاحنة لنقل النفايات، وذلك بمطرح للنفايات تابع لبني يخلف نواحي مدينة المحمدية.
ووفق المصدر ذاته، فإنه قد تم العثور على الجثة وسط الشاحنة المذكورة، حينما كانت تقوم الأخيرة بعملية تفريغ النفايات، داخل المطرح.
وأكد المصدر المذكور، أنه حينما تم الانتباه لوجود الجثة من طرف عمال النظافة، تم إبلاغ السلطات المحلية بالأمر، الأخيرة التي استنفت عناصرها وعناصر الأمن بالمنطقة.
وأفاد أيضا، أنه لم يجري لحدود الساعة معرفة ما إذا كان الهالك قد تعرض لجريمة قتل، وتم إخفاء الجثة وسط حاوية للنفايات، أم لا.
وأضاف ذات المصدر، أن مطرح النفايات عرف استنفارا كبيرا من طرف السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والشرطة العلمية، بحيث تمت معاينة الجثة، قبل أن يتم نقلها إلى مستودع الأموات.
وبالناظور وفي مطلع يناير الجاري، عثرت المصالح الأمنية، على جثة رجل يلغ من العمر 87 سنة، توفي داخل منزله في الحي الجديد بجماعة زايو في ظروف غامضة.
وأكد مصدر أمني لـ "ناظورسيتي" في الفاتح من يناير، أن الفقيد كان يقطن وحده في الحي المذكور، وجميع أفراد أسرته وأبنائه يتواجدون بالديار الأوروبية.
وتم العثور على جثة الشخص المذكور بعدما غاب عن الانظار لمدة ثلاثة أيام، حيث تم ابلاغ السلطات المعنية التي أشعرت بدورها الشرطة بالموضوع.
وأضاف ذات المصدر، أن مطرح النفايات عرف استنفارا كبيرا من طرف السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي والشرطة العلمية، بحيث تمت معاينة الجثة، قبل أن يتم نقلها إلى مستودع الأموات.
وبالناظور وفي مطلع يناير الجاري، عثرت المصالح الأمنية، على جثة رجل يلغ من العمر 87 سنة، توفي داخل منزله في الحي الجديد بجماعة زايو في ظروف غامضة.
وأكد مصدر أمني لـ "ناظورسيتي" في الفاتح من يناير، أن الفقيد كان يقطن وحده في الحي المذكور، وجميع أفراد أسرته وأبنائه يتواجدون بالديار الأوروبية.
وتم العثور على جثة الشخص المذكور بعدما غاب عن الانظار لمدة ثلاثة أيام، حيث تم ابلاغ السلطات المعنية التي أشعرت بدورها الشرطة بالموضوع.