ناظور سيتي: متابعة
نقلت تقارير إعلامية إسبانية، أنه بعد فشل زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، للمرة الثانية في الظفر بالأصوات اللازمة لتشكيل الحكومة، قام رئيس البرلمان فرانسينا أرمينغول، بتوجيه مراسلة إلى الملك الإسباني فيليبي السادس، لاتخاذ قرار بإجراء جولة أخرى من المشاورات لتشكيل هذه الحكومة.
ووفقا لما جاءت به التقارير، فإن العاهل الإسباني، سيعقد يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، اجتماعا مع ممثلي الفرق البرلمانية، بغاية تحديد مرشح آخر لرئاسة الحكومة.
وأوردت المصادر ذاتها، أن المرشح الجديد الذي سيقوم الملك فيليبي السادس، بتعيينه سيكون بيدرو سانشيز، زعيم الحزب الاشتراكي العمالي.
نقلت تقارير إعلامية إسبانية، أنه بعد فشل زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، للمرة الثانية في الظفر بالأصوات اللازمة لتشكيل الحكومة، قام رئيس البرلمان فرانسينا أرمينغول، بتوجيه مراسلة إلى الملك الإسباني فيليبي السادس، لاتخاذ قرار بإجراء جولة أخرى من المشاورات لتشكيل هذه الحكومة.
ووفقا لما جاءت به التقارير، فإن العاهل الإسباني، سيعقد يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، اجتماعا مع ممثلي الفرق البرلمانية، بغاية تحديد مرشح آخر لرئاسة الحكومة.
وأوردت المصادر ذاتها، أن المرشح الجديد الذي سيقوم الملك فيليبي السادس، بتعيينه سيكون بيدرو سانشيز، زعيم الحزب الاشتراكي العمالي.
وأشارت، إلى أنه تعد هذه الجولة التي سيجريها فيليبي السادس، ستكون العاشرة منذ توليه رئاسة الدولة سنة 2014.
يشار إلى أن فييخو، لم يتمكن أمس الجمعة، من الحصول على عدد الأصوات المفروض لتحقيق الأغلبية، ذلك أن أغلبية البرلمانيين رفضوا تعيين فييخو رئيسا للحكومة.
وكان زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، كان أٌقل بأربعة أصوات من الأغلبية المطلقة اللازمة لتنصيبه رئيسا للحكومة الجديدة.
وصوت ضد زعيم الحزب الشعبي، 177 برلمانيا ينتمون لحزب العمال الاشتراكي العمالي وسومار والمجلس الثوري الأعلى وجنتس، وبيلدو، والحزب الوطني التقدمي، والحزب الوطني البلغاري.
يشار إلى أن فييخو، لم يتمكن أمس الجمعة، من الحصول على عدد الأصوات المفروض لتحقيق الأغلبية، ذلك أن أغلبية البرلمانيين رفضوا تعيين فييخو رئيسا للحكومة.
وكان زعيم الحزب الشعبي، ألبيرتو نونييز فييخو، كان أٌقل بأربعة أصوات من الأغلبية المطلقة اللازمة لتنصيبه رئيسا للحكومة الجديدة.
وصوت ضد زعيم الحزب الشعبي، 177 برلمانيا ينتمون لحزب العمال الاشتراكي العمالي وسومار والمجلس الثوري الأعلى وجنتس، وبيلدو، والحزب الوطني التقدمي، والحزب الوطني البلغاري.